الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام
هو حكم القرآن الكريم والسنّة النبويّة؟ وهل هما يسوّغان لأخذ ثأر انسان واحد ،
ارتكاب تلك الجنايات
الصفحه ١٣٣ : مفروضاً على الحكمين حتّى يخرجا مرفوعي الرأس محيين ما أحياه القرآن
ومميتين ما أمات ، غير أنّ الحكمين
الصفحه ١٤٣ : : « فقد خالفا كتاب الله واتّبعا أهواءهما بغير هدى من الله فلم
يعملا بالسنّة ولم ينفّذا للقرآن حكماً
الصفحه ١٤٨ : ، المجرمين ، الذين ليسوا بقرّاء للقرآن ،
ولا فقهاء في الدين ، ولا علماء في التأويل ، ولا لهذا الأمر بأهل في
الصفحه ١٦٦ : مائتين فانحاز إلى قرية ، فتراجع بعض أصحابه
، ودخل الباقون الكوفة ، فخرج عليّ بنفسه وقدم بين يديه جارية بن
الصفحه ١٦٨ :
سيفاً حديداً ، فقال : ما تقلّدك السيف وليس بأوان حرب؟ قال : فقال : إنّي أردت أن
أنحر به جزور القرية
الصفحه ١٧٣ :
يكثرون قراءة القرآن والصّلاة والتهجّد في الليل حتى اسودّت جباههم من السجود ،
وأصبحت لهم ثفنات كثفنات
الصفحه ١٨٣ :
وقالوا : ندعوكم إلى كتاب الله ، فقال علي : إنّها مكيدة وليسوا بأصحاب قرآن ، فاعترض
الأشعث بن قيس الكندي
الصفحه ٢٢٣ : الاتّصال
بالمسلمين طريقاً ، وهؤلاء قد تفقّهوا في الدين ، وقرأوا القرآن ، والطريق لهم نهج
واضح. وقد عرفت ما
الصفحه ٢٣١ : الرجم عن الزاني ، إذ ليس في
القرآن ذكره ، واسقاط حدّ القذف عمّن قذف المحصنين من الرجال (١) مع وجوب الحدّ
الصفحه ٢٥٠ : سلكوا طريقاً ما قال به محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا دعا إليه القرآن ، وأمّا التقوى
التي كانوا
الصفحه ٢٥١ : قرية أو واحة باليمامة.
٢ ـ المبرّد :
الكامل ٢ / ٢١٤.
الصفحه ٢٥٤ : وانّه خرج في أيام مروان ، ثمّ قال : ويقال : إنّ نسبة الاباضية إلى اباض
ـ بضم الهمزة ـ وهي قرية باليمامة
الصفحه ٢٥٥ : عبدالله بن جعفر وجماعة ،
وبعدها سارت الخوارج إلى وادي القرى ولقيهم عبدالملك السعدي فقتلهم ولحق رئيسهم
إلى
الصفحه ٢٦٤ : : فاخرجوا بنا اخواننا من هذه القرية الظالم أهلها إلى بعض
كور الجبال أو بعض هذه المدائن منكرين لهذه البدع