الصفحه ١١٤ :
الميثاق قوله :
« وان كتاب الله سبحانه وتعالى بيننا من
فاتحته إلى خاتمته نحيي ما أحيا القرآن
الصفحه ١١٩ :
لمّا تمّت الإتفاقية ، وشهد عليها شهود
، وقُرِأت على الناس ، انسحب معاوية إلى جانب الشام ، وتوجّه
الصفحه ١٢٩ : ، واتّفقا على أنّ الحكمين
يجتمعان بدومة الجندل ليرفعا ما رفع القرآن ، ويخَفِضّا ما خفّض القرآن ، وقد
اجتمعا
الصفحه ١٤٩ : إلى حكم القرآن ، أن تكون هذه الدنيا التي الرضا بها والركون إليها
والايثار إيّاها عناءً وتباراً (١)
آثر
الصفحه ١٨٦ : الكبيرة الموجبة لانهدام المدن
والقرى ، بسقوط صخرة من أعلى الجبل إلى هّوة سحيقة ، نعم لايمكن انكار العصبية
الصفحه ١٩٦ : : أمّا اجتماعنا في هذا المنزل فإنّ حيّان
بن ظبيان أقرأنا القرآن ، فنحن نجتمع عنده في منزله ، فنقرأ القرآن
الصفحه ٢٨٥ : يرفعوا علم
المخالفة في هذه المسألة ، وفي مسألة الرؤية ، وخلق القرآن ، ويندّدوا بالمخالفين
سواء أكانوا من
الصفحه ٢٩١ :
إذ ليس الاعتقاد
بالحدوث والقدم في القرآن من الأصول العقائدية التي يناط بها الإسلام والكفر ، غير
الصفحه ٢٩٣ :
فسّر القرآن برأيه
فليتبوّء مقعده من النار » (١).
إنّ مسألة الشفاعة ليست مسألة جديدة
ابتكرها
الصفحه ٢٩٦ : .
ثانياً
: لو فرضنا إنّ القرآن الكريم استعمل الكفر في كفر النعمة أو استعمله الحديث في حق
تارك الصلاة ، ولكن
الصفحه ٣٧٠ : من
دعا إليهما. الإسلام ديننا ، ومحمّد نبيّنا ، والكعبة قبلتنا ، والقرآن إمامنا.
رضينا بالحلال حلالا
الصفحه ٣٩٠ : قرأت كتابي
ثمّ تدبّر فيه وأنت فارغ ثم تدبّره ، فقد كتبت إليك بجواب كتابك وبيّنت لك ما علمت
ونصحت لك
الصفحه ٤٠٠ : كتاب الله
فلا أقبله ، فإنّي إنّما قاتلتهم ليدينوا بحكم القرآن ، فإنّهم قد عصوا إليه فيما
أمرهم ، ونقضوا
الصفحه ٤٢٧ : مِنْ إِله إِلاّ إِلهٌ
واحِدٌ )
(٣) ولكنّه
اصطلاح ثانوي لايكون منافياً لما جرى عليه القرآن من عدّ أهل
الصفحه ٤٥٣ : وقال
« أمّا بعد فوالله ما ينبغي لقوم يؤمنون بالرحمن ، وينيبون إلى حكم القرآن ، أن
تكون هذه الدنيا