الصفحه ٥٣٧ : ............................................................. ١٩
اجتماع المهاجرين
والأنصار على بيعة علي....................................... ٢١
الصفحه ٣٣١ :
الاباضي ، أمّا بقية
الحلق فهي مساعدة له ، منفّذة لأعماله ، ويجب على الشيخ الأكبر للعزّابة ان يكون
الصفحه ٣٣٠ : بذلك إنّما هو الشيخ
بعد اتّفاق الحلقة.
أين تنشأ حلق العزّابة
: تنشأ حلق العزّابة في كل بلد أو قرية
الصفحه ٤٨٣ : الجلد
والرجم من غير فرق بين الشابِّ والشيخ ، والشابّة والشيخة ، وهو احدى الروايتين عن
أحمد بن حنبل ، كما
الصفحه ٤٨٥ :
قلنا بثبوت الجلد والرجم مطلقاً على المحصن ، وامّا إذا خصصنا الجمع بالشيخ والشيخة
، واخرجنا الشاب
الصفحه ٣١٤ : مخالفيهم على وجه قالوا : باغناء العقل عن السمع في
أوّل التكليف. يقول المفيد شيخ الشيعة في القرن الرابع
الصفحه ٣١٧ : مخالف للكتاب واتّفاق الاُمّة.
قال الشيخ الطوسي : إذا زنى بامراة جاز
له نكاحها فيما بعد ، وبه قال
الصفحه ٣٢٧ :
يأتي :
١ ـ شيخ العزّابة : ويكون أعلم القوم ،
وأقواهم شخصية ، وأقدرهم على حلّ المشاكل
الصفحه ٤٦٦ : على الحبّ والولاية
، ليس من التولّي في شيء ، لأنّ الخوف
__________________
١ ـ الشيخ المفيد
الصفحه ٤٨٤ : إذا أحصن من
الرجال والنساء إذا قامت البيّنة ، أو كان الحبل أو الاعتراف وقد قرأ بها « الشيخ
والشيخة إذا
الصفحه ٤٩٣ :
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ )
(١) واختلفوا في
نكاحها بالملك » (٢).
وقال الشيخ الطوسي في المبسوط
الصفحه ٦١ :
النبوي ، ولا بعده إلى وفاة الشيخين ، وهم الذين ثاروا على السلطة ، وقتلوا
الخليفة ، ولمّ يدفنوه ، حتى
الصفحه ٦٣ :
كانت تلك الرسالة تحمل شروراً إلى
الاُمّة الإسلامية وقد اغتر الشيخان بكلام ابن أبي سفيان فتآمرا على
الصفحه ٦٥ :
من قتال الناكثين : قتال الشيخين : الزبير وطلحة اللّذين نكثا بيعة الإمام وتبعهما
طوائف من الناس
الصفحه ٦٧ : يومي » (٢).
مغادرة الشيخين وعائشة مكة :
اتّفق المؤامرون ومعهم جماعة من أعداء
الامام ، على أن