الصفحه ١٣٤ : والأنصار
، وهم بين مجهز عليه ، ومؤلّب وراض ومحايد. والقضاء في مثل هذه المسألة من صلاحية
لجنة عارفة بالكتاب
الصفحه ١٥٥ : الأنصاري ، وكان على ميمنة عليّ ،
فقال عليّ عليهالسلام لأصحابه :
احملوا عليهم ، فوالله لايقتل منكم عشرة
الصفحه ١٦٩ : . فيروى عن بعض من كان بالمسجد من
الأنصار ، قال : سمعت كلمة عليّ ورأيت بريق السيف ، فأمّا ابن ملجم فحمل على
الصفحه ١٨٩ : شملهم ، فانقلب
الاخوان أعداءً ، وأصبح الأنصار معارضين ، إلى أن أدّى ذلك إلى حروب دامية ضدّ
إمامهم أمير
الصفحه ٢٠٤ : إلاّ من قاتلنا. فاجتمع إليه أصحابه
زهاء ثلاثين رجلا ، فلمّا مضى بأصحابه لقى عبدالله بن رباح الأنصاري
الصفحه ٣١١ : قتله وأقرّهم علي بين يديه وكانوا أعوانه وانصاره ، كان
دليلا على أنّهم محقّون في قتله لأنّ إجماعهم على
الصفحه ٣٧٨ : سكران ، فاسق في دين الله
، أمّره من أجل قرابته ، على المؤمنين المهاجرين والأنصار ، وإنّما عهدهم حديث
الصفحه ٣٨٢ : إبليس ، فساروا إلى عثمان من أطراف الأرض ، واجتمعوا في ملأ من المهاجرين
والأنصار وعامّة أزواج النبيـ عليه
الصفحه ٤٠٤ : وأنصاره الأغبياء كانوا
يتخيّلون أنّهم جاهلون بحكمه فيجب أن يرجع إليه بحكمين من الطرفين.
فإذا كان هذا
الصفحه ٤١٠ : إليها أكابر العلماء والفقهاء ، وأهل الحل والعقد من المهاجرين والأنصار ، ومن
اتّبعهما بإحسان ، حتى
الصفحه ٤١١ : » وكانوا يصيحون بها في جوانب الجيش ويرددها أنصار علي
في كل موقف وكان علي يستمع إليها راضياً بها وهو يناقش
الصفحه ٤١٢ : طالبيها ، ومن هذا الفريق السادة سعد بن أبي وقاص وعبد الله بن
عمر ، ومحمّد بن مسلمة الأنصاري واُسامة بن زيد
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فابعث ابن
عباس وابعثني معه ، فقال علي : إنّ الأنصار أتوني بأبي موسى فقالوا : ابعث هذا فقد
رضيناه
الصفحه ٤١٥ : بعد هذا ، قوله إنّ الأنصار
أتوني بأبي موسى فقالوا : ابعث هذا فقد رضيناه ولا نريد سواه؟! مع أنّه لم
الصفحه ٥٠٢ : وجابر بن زيد بأنّه حبر هذه
الاُمة واعلم الناس ، ومع ذلك فقد ضعّفه يحيى بن سعيد الأنصاري وايّوب وذكرا