الصفحه ١٤٨ :
الذي كنّا عليه ، والسلام » (١).
كان المترقّب من الخوارج إجابة علي عليهالسلام والخروج معه إلى قتال
الصفحه ١٤٩ : ضفة النهر ، وبقروا بطن اُمّ
ولده ، وهم على اُهْبَة الخروج ، وإليك تفصيله :
إنّ الخوارج اجتمعوا في
الصفحه ١٥٦ : معكم فداووهم ،
فاذا برأوا ، فوافوا بهم الكوفة (٢).
فَقْاُ عينِ الفتنة :
كانت الخوارج من أهل القبلة
الصفحه ١٥٨ : حلّها.
ثمّ أتى يذكر المشهورين بنظر الخوارج
الذين تمّ بهم صدق قول أميرالمؤمنين عليهالسلام
: « إنّهم
الصفحه ١٦١ :
الفصل السّابع
انتفاضات الخوارج بعد حرب
النهروان
في
العهد العلوي
الصفحه ١٦٤ :
بجمع الناس حوله ، فكان يأتي من يرى رأي الخوارج فيسر إليهم : « إنّي أرى رأيكم ،
وانّ عليّاً ماكان ينبغي
الصفحه ١٧٢ : ، وربّما يتخيّل القارئ
أنّ هذا البحث خارج عن موضوع هذا الجزء (الخوارج) ، ولكنّه إذا اطّلع عليه يقف على
أنّ
الصفحه ١٧٥ : ٥ و ٧ ص ٥٨.
٢ ـ الطبري :
التاريخ ٣ / ٥٤٤. والمراد من السبائيّة : الخوارج ، فإنّه كثيراً مايطلقها عليهم.
الصفحه ١٨٣ : يظهر أنّ الرجل وإن لم يكن
من الخوارج لكنّه إمّا كان عميلا لمعاوية ، كما هو الظاهر ممّا سردناه عليك
الصفحه ١٨٧ :
الفصل الثامن
الخوارج
في عصر معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٢٠٥ : معبد أحد الخوارج قد كاد يأخذه فانهزم هو
وأصحابه من غير قتال ، فلمّا ورد أسلم على ابن زياد ، غضب عليه
الصفحه ٢٠٦ : زعمتم
ولكن الخوارج مؤمنونا
هم الفئة القليلة غير شك
على الفئة
الصفحه ٢٠٩ : العراق في بعض الأحيان لقتال الخوارج ، فكأنّها كانت تضرب
عصفورين بحجر واحد ، فإنّ الطائفتين كانا من أعدا
الصفحه ٢١٠ : الخوارج ، فإنّ هؤلاء وإن
كانوا قادة عسكريين إلاّ أنّهم كانوا أيضاً مرشدين لأتباعهم ، ولهم آراؤهم في
المذهب
الصفحه ٢١١ :
الفصل التاسع
ألقاب
الخوارج وفرقهم