الصفحه ٥٠٣ : عكرمة يرى رأي الخوارج. قال : وادّعى على بن
عباس أنّه كان يرى رأي الخوارج.
وعن خالد بن نزار : حدثنا
الصفحه ٥١٤ : ٢١٠ هـ
وقيل سنة ٢١٣ ، والله العالم.
ولنكتف بما ذكر من رجال الخوارج في
العصور الأولى وقد تعرّفت على
الصفحه ٥٢٢ : : هلكت الخوارج والأهواء.
٢٦ ـ حدّثني أبي ، حدثنا أبو معاوية ،
حدثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : لمّا
الصفحه ٥٢٨ : حماد ـ يعني ابن سلمة ـ حدّثني سعيد بن جمهان ، قال : كنّا مع عبد
الله بن أبي أوفى نقاتل الخوارج وقد لحق
الصفحه ١٠٤ :
منهم (١).
وقال الطبري : لمّا أراد عليّ أن يبعث
أبا موسى إلى الحكومة أتاه رجلان من الخوارج
الصفحه ١٠٧ : القائد مقوداً والإمام مأموماً والمطاع مطيعاً.
تنبّؤ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بفتنة الخوارج
الصفحه ١٥٠ : تِلْقآءَ مَدْيَنَ قالَ عَسَى رَبِّي أن يَهْدِيَنِي سَوآءَ السَبِيلِ ) (٢).
ثمّ إنّ الخوارج تقاطرت من
الصفحه ١٦٠ : الخوارج ضلّوا بشبهة دخلت عليهم
، وكانوا يطلبون الحق ، ولهم في الجملة تمسّك بالدين ، ومحاماة عن عقيدة
الصفحه ١٦٣ : رؤوسهم ، ولكن لم
يكن الخوارج كلّهم متواجدين فيها ، بل كانوا متفرّقين في البصرة ، والنقاط
المختلفة من
الصفحه ١٦٥ : علي عليهالسلام وطوراً يخرج على إمامته ويشدّد النكير
عليه ، ومرّة يزعم أنّه من الخوارج واُخرى يتآمر
الصفحه ١٧٣ : الراسبي إلى غير ذلك من رؤوس تلك الطائفة الذين صاروا
خوارج من بعد.
وبما أنّ أصحاب هذه الطائفة كانوا
الصفحه ١٧٤ : والنحر ، وإنّ لكم في خمسه لغنى ، فيومئذ تكلّمت الخوارج (١).
وقد ذكر الطبري قصّة الاعتراض على وجه
الصفحه ١٧٦ : :
أن امسك يدك. فكفّ ورجع الأشعث إلى قومه (١).
٥ ـ إنّ بعض من صار من الخوارج كانوا
متواجدين في الكوفة
الصفحه ١٩٤ : عبرة خاطفة عن ثورات الخوارج في
الكوفة ، قبل أن يولّى المغيرة بن شعبة من قبل معاوية ، وبعدما تولّى هو
الصفحه ٢٠٢ : معاوية ولّى ابنه
عبيدالله بن زياد على البصرة عام ٥٥ فكانت سيرته مع الخوارج نفس سيرة أبيه ، فاشتدّ
عليهم