الصفحه ١٦٧ : حجّهم فناوشه هؤلاء الخوارج فبلغ ذلك
معاوية ، فوجّه بسر بن أرطاة أحد بني عامر بن لؤي ، فتوافقوا وتراضوا
الصفحه ١٧٩ : بعد القوم الظالمون (١).
هذا هو الأشتر وهذه طاعته للامام الحق ،
وأمّا الخوارج فسَلْ عن عنادهم
الصفحه ١٨٤ :
برمّتك. (١).
ويؤيّد ذلك ما ذكره المبرّد في كامله :
لمّا استقرّت الخوارج في حروراء بعث علي
الصفحه ١٨٥ : دبّره ، وعاد الخوارج إلى شبهتهم الاُولى ، وراجعوا التحكيم
والمروق
(١).
هل العصبية القبلية دفعت الأشعث
الصفحه ١٩٥ :
سياسة معاوية مع
الخوارج فيقاتلهم تارة ويعفو عنهم اُخرى ، يقول الطبري : بعث معاوية المغيرة بن
شعبة
الصفحه ١٩٦ : (١).
٦ ـ خروج المستورد
: إنّ الخوارج في أيّام المغيرة بن شعبة فزعوا إلى ثلاثة نفر ، ١ ـ المستورد بن
علفة التيمي
الصفحه ٢٠٠ : بلال مرداس بن ادية (١).
الخوارج في البصرة :
لم تكن الكوفة وضواحيها هي المركز
الوحيد لحركة الخوارج
الصفحه ٢٠٧ : ء مظلمة (يريد اعتراضهما الناس).
مخطّط زياد لاستئصال الخوارج :
كان لزياد بن أبيه اُسلوباً في استئصال
الصفحه ٢٣٣ :
الفرقة الثانية :
النجديَّة
وهم أتباع نجدة بن عامر الحنفي ، ومن
الغريب أنّه كان للخوارج إمامان
الصفحه ٢٤٧ : عليه بالكفر حتى يرفع إلى الوالي فيحدّه (٢).
وكل الصفرية بل جميع فرق الخوارج حتى
الاباضية الذين
الصفحه ٢٤٩ : (١).
وعلى كل تقدير فالفرقة الباقية من
الخوارج تلعن الفرق الأربع وتتبرّأ منها ، وإليك نصّ بعضهم في هذا الشأن
الصفحه ٢٥٠ : ذبائحهم » (١).
الخوارج قد شوّهوا
محاسن الدين :
إنّ الخوارج قد شوّهُوا محاسنَ الدين
الإسلامي تشويهاً
الصفحه ٢٧٠ : الرشيد أن يسمع كلام هشام بن الحكم مع الخوارج ، فأمر بإحضار هشام بن الحكم
وإحضار عبدالله بن يزيد الاباضيّ
الصفحه ٢٩١ :
مهما ذهبنا في الهوى أشياعا
والحق إنّ الخوارج بالمعنى
العام الذي يعمّ الاباضية لم يكن يوم
الصفحه ٤١٦ : الخوارج جعل يمرّ عليهم وهو يستغفر لهم ويقول : بئس ما صنعنا
قتلنا خيارنا وفقهاءنا ... فقال له بعض أصحابه