الصفحه ١٧٨ : الاُولى : كانت نابعة عن روح
صادقة لاعن هوى نفسي ، ولأجل ذلك بقوا على اعتراضهم ومخالفتهم لعامل الخليفة إلى
الصفحه ١٧٩ :
قَوْمٌ خَصِمُون )
وقال عزّوجلّ : ( وتنْذِرَ به قَوْماً لدّا ) (٢).
إلى هنا وقفت على العامل الأوّل
الصفحه ١٩١ :
الانتفاضات الواقعة بعد عهد معاوية بوجه موجز.
اغتيل الإمام علي عليهالسلام بيد أشقى الأوّلين والآخرين على
الصفحه ١٩٥ : أبو مريم مولى بني الحرث بن كعب ومعه امرأتان قطام وكحيلة ، وكان أوّل من
أخرج معه النساء ، فعاب ذلك عليه
الصفحه ١٩٩ : وقضى
عليها ، وهؤلاء أوّل خارجة خرج فيها الموالي (٢).
٨ ـ خروج حيان بن ظبيان
السلمي
: وفي سنة خمسين
الصفحه ٢٠٦ : أولى
بالضلال منه ، وما من ذاك بدّ.
وقدم القعقاع بن عطية الباهلي من خراسان
يريد الحجّ فلمّا رأى
الصفحه ٢١٣ : شعارهم : « لا
حكم إلاّ لله » ، و« الحرورية » لنزولهم بحروراء في أوّل أمرهم ، و« الشُراة »
لقولهم : شرينا
الصفحه ٢١٤ : لهم ثمانية فرق ، وإليك
أسماؤها :
١ ـ المحكّمة الاُولى ٢ ـ الأزارقة ٣ ـ
النجدات ٤ ـ البيهسية
الصفحه ٢١٥ : نرى أنّ
أبا بيهس يصف نافعاً بأنّه غلى ، ويصف عبد الله بن اباض بأنّه قصَّر ، وسوف يظهر
غلوّ الأوّل
الصفحه ٢١٧ :
الفرقة الاُولى :
الازارقة
أتباع نافع بن الأزرق المقتول
سنة ٦٥ :
لمّا هلك معاوية ، تنّفس
الصفحه ٢١٩ : الزبير اتّق الله ربّك وابغض الخائن
المستأثر ، وعادِ أوّل من سنّ الضلالة وأحدث الأحداث ، وخالف حكم الكتاب
الصفحه ٢٢٣ : الْمُؤمِنِينَ
غَيْرُ أُولِى الضَّرَر )
(٢) فجعلهم من
المؤمنين وفضّل عليهم المجاهدين بأعمالهم ، ثمّ إنّك لاتؤدّي
الصفحه ٢٣٠ : :
١ ـ قولهم : إنّ مخالفيهم من هذه
الاُمّة مشركون ، وكانت المحكّمة الاُولى يقولون : إنّهم كفرة لامشركون
الصفحه ٢٤٠ :
نذكر المميّزات ، أمّا الاُولى فقال أبو بيهس : لا يسلم أحد حتّى يقرّ بمعرفة الله
، ومعرفة رسوله ، ومعرفة
الصفحه ٢٤١ : واضح ، فإنّ المعرفة تستلزم المعرفة التفصيلية دون الاقرار.
٢ ـ ذلك لازم الأصل
الأوّل من اشتراط تحقّق