الصفحه ١٠٤ : الاُولى نظراء : زرعة ، وحرقوص ،
والراسبي مُحِقوُن بحجة أنّهم أرادوا أن لا يحكم الرجال فيما حكم فيه سبحانه
الصفحه ١٠٥ : الناس ليعودوا إلى أمرهم الأوّل فما وجدت أحداً عنده خير إلاّ قليلا.
وقام إلى علي عليهالسلام
محرز بن جريش
الصفحه ١٠٨ : الواردة حولها :
الأوّل : لماذا اغتر المحكّمة بظواهر
الأمر وزعموا أنّ رفع المصاحف على رؤوس الأسنّة لأجل
الصفحه ١١٠ : الشام بسيوفهما (فقاتلا) حتى قتلا على باب رواق معاوية ، وهما
أوّل من حكم (أي أنكر مبدأ التحكيم) ثم مرّ
الصفحه ١١١ : عليهالسلام
وهي تكشف عن بساطة القوم في المقام ، وإليك تحليل كل واحد من هذه الوجوه :
أمّا
الوجه الأوّل :فإنّه
الصفحه ١٢١ : ما نقله الطبري في
مذاكرة علي مع حرقوص بن زهير السعدي ، وزرعة بن برج الطائي ومرّ النصّ في أوّل
الفصل
الصفحه ١٣١ : الخطب الفادح ، والحدث
الجليل ، خلع صدّيق الاُمّة واوّل من آمن برسالة النبي الأكرم وصدّق به وبات في
فراشه
الصفحه ١٥٢ : وخالفا حكم الكتاب والسنّة ، فنبذنا أمرهما ونحن على أمرنا الأوّل فما
الذي بكم؟ ومن أين أتيتم؟ قالوا : إنّا
الصفحه ١٥٣ : عدوان ، وأوّله رحمة ، وآخره ندامة. فأقيموا على
شأنكم ، وألزموا طريقتكم وعضّوا على الجهاد ، بنواجذكم
الصفحه ١٥٥ :
المرامية أمام الصفّ
الأوّل ، وقال لأصحابه : كفّوا عنهم حتى يبدأوكم (١).
قال المبرّد : لمّا
الصفحه ١٦٥ : الاُولى سنة ثمان وثلاثين.
٤ ـ ثم خرج الأشهب بن بشر وقيل الأشعث
وهو من « بجيلة » في مائة وثمانين رجلا
الصفحه ١٧١ : قليلة ـ تصرّ على مواصلة
الحرب ، ولاجرم أنّ الغلبة كانت للطائفة الاُولى ، ثمّ إنّ نفس تلك الطائفة تراجعت
الصفحه ١٧٢ : له الصلة التامّة بالموضوع وإليك البيان.
إنّ السبب الحقيقي لوقوع النكسة كان
أمرين :
الأوّل
الصفحه ١٧٤ : جيشه ، وبرزوا إليه بجمعهم ،
فقال لهم قبل القتال : ماذا نقمتم منىّ؟ فقالوا له : أوّل ما نقمنا منك انّا
الصفحه ١٧٥ :
بسيوفهما (فقاتلا) حتى قتلا على باب رواق معاوية. وهما أوّل من حكم ، واسماهما
معدان وجعد ، اخوان ، ثم مرّ بها