الصفحه ٦٥ : فاستأذناه
في العمرة (١).
____________
١ ـ ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ، ١ / ٢٣١ ـ ٢٣٢.
الصفحه ٧١ : كعب الأنصاري وكتب
إلى أبي موسى اعتزل عملنا يا بن الحائك مذموماً مدحوراً ، فما هذا أوّلُ يومنا منك
وانّ
الصفحه ٧٢ : ، مع أنّ أبي موسي كان فيها من القائمين ، وقد
قبل الولاية في عصر الخليفتين ، الثاني والثالث ، حتى اعتنق
الصفحه ٧٥ : الهودج ، جاء محمّد بن أبي بكر فأدخل يده ، فقالت : « من أنت؟ » فقال : أخوك
، يقول أمير المؤمنين هل أصابك
الصفحه ٧٧ : المهيع ، وحاربوا الإمام المفترض طاعته ، يقودهم معاوية
بن أبي سفيان ابن آكلة الأكباد ، ولاغرو فإنّ أباه هو
الصفحه ٧٩ : الوحيدة لابن أبي سفيان ، هو الولاية على الشام وبقاؤه في
الحكم ، مادام عليّ على قيد الحياة ، ثم السيطرة على
الصفحه ٨٢ : معاوية إلى شرحبيل انّ جرير بن
عبدالله قدِم علينا من عند عليّ بن أبي طالب بأمر فظيع ، فاقبل.
فلمّا قدم
الصفحه ٨٤ : سعد بن أبي وقّاص رسالة معاوية
بقوله : إن أهل الشورى ليس منهم أحقُّ بها من صاحبه غير أنّ عليّاً كان من
الصفحه ٨٥ : والأمر ، وقد أردنا المسير إلى عدوّنا وعدوّكم فأشيروا علينا
برأيكم ، فقام هاشم بن عتبة بن أبي وقّاص
الصفحه ٩٢ : ٥٦٠ ـ ٥٦٤.
٢ ـ ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ٢ / ٢١٩ ـ ٢٢٠. نصر بن مزاحم : وقعة صفّين ٥٥٣
الصفحه ٩٣ : ـ أو الأشتر.
ولكنّهم رفضوا كل ذلك وأبوا إلاّ نيابة
أبي موسى الأشعري الذي خذل عليّاً عليهالسلام
في
الصفحه ١١٥ :
حتّى انّ قريشاً أبوا أن يكتب « رسول الله » إلى جانب اسمه ، وألزموه بتجريد اسمه
عن الرسالة كما أبى
الصفحه ١٢٦ : ط مكتبة المعارف وله كلام معهم ذكره المبرّد أيضاً في ٢ / ١٥٦.
نأتي به عند محاكمة الأشعث فانتظر ، ابن أبي
الصفحه ١٢٩ : أبي سفيان إماماً للمسلمين ، كل ذلك بخداع
معروف في التاريخ ، حيث اتّفقا سرّاً على أن يخلعا علياً
الصفحه ١٣١ : العظام نصب معاوية بن
أبي سفيان الطليق بن الطليق ، ابن آكلة الأكباد ، للخلافة والزعامة الإسلامية ، وانّى