الصفحه ٨ : جدّه عبد المطلب........................................................ ٢٨٦
إيمان كفيله وعمه أبي
طالب
الصفحه ١٠ : إسلاماً :
عليُّ بن أبي طالب........................................ ٣٥٤
الدلائل التاريخية
والنصوص الدالة
الصفحه ١١ :
ثبات النبيّ (ص) وصبره....................................................... ٤٠١
قريش تمشي إلى أبي
الصفحه ٢٤ : ....................................................... ٢٥٣
إقتراح أبي طالب بالتجارة
لخديجة.............................................. ٢٥٤
هل عمل النبي
الصفحه ٢٥ : جدّه عبد المطلب........................................................ ٢٨٦
إيمان كفيله وعمه أبي
طالب
الصفحه ٢٧ : إسلاماً :
عليُّ بن أبي طالب........................................ ٣٥٤
الدلائل التاريخية
والنصوص الدالة
الصفحه ٢٨ :
ثبات النبيّ (ص) وصبره....................................................... ٤٠١
قريش تمشي إلى أبي
الصفحه ٤٠ : نشبت الحرب بين الإمام عليّ عليهالسلام
ومعاوية بن أبي سفيان ، وقد تحدّث عنهم وعن نشأتهم وتاريخهم
الصفحه ٤١ : ـ ق.
٢
ـ الخوارج في الاسلام : تأليف عمر أبي
النصر ، المطبوع في بيروت عام ١٣٦٩ هـ ق الموافق لعام ١٩٤٩ م.
٣
ـ أدب
الصفحه ٤٧ :
وأبي عبيدة الجراح ،
وبيعة الأوسيين من الأنصار ، وهؤلاء قد نسوا أوتناسوا النصّ النبوي يوم الغدير
الصفحه ٤٨ : الناس على بيعة
أبي بكر أقبل أبوسفيان وهو يقول : « والله إنّي لأرى عجاجة لايدفها إلاّ دمّ ، يا
آل عبد
الصفحه ٤٩ : ، والزبير ، وسعد
بن أبي وقاص ، وعبدالرحمن بن عوف ، وقال : رأيت أن أجعلها شورى بينهم ليختاروا
لأنفسهم ، ثم
الصفحه ٥٢ : الله وبعد أن تشفّع إلى أبي بكر وعمر (رضي الله عنهما) أيّام
خلافتهما فما أجابا إلى ذلك ، نفاه عمر من
الصفحه ٦١ :
نهض الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب بالأمر ، بعد قتل الخليفة عثمان ، وقد عمّت الفتن والتمزّق
الصفحه ٦٣ :
كانت تلك الرسالة تحمل شروراً إلى
الاُمّة الإسلامية وقد اغتر الشيخان بكلام ابن أبي سفيان فتآمرا على