الصفحه ٣٦٠ :
٨ ـ إنّ جابراً أخذ عن عبدالله بن مسعود
وجابر بن عبدالله وأبي هريرة وأبي سعيد الخدري ، وقال : كان
الصفحه ٣٨٥ : الدار ».
٢ ـ يشير إلى انتصار
الإمام علي بن أبي طالب في وقعة الجمل ، التي دارت بينه وبين عائشة وطلحة
الصفحه ٣٨٧ :
المؤمنين ، وإنّني اُبيّن لك سبليهم ، إنّهم أصحاب عثمان ، والذي أنكروا عليه ما
أحدث من تغيير السنّة ، فارقوه
الصفحه ٤٠٢ : أبي طالب ، وقد أدركها وأدرك حقيقة ماوراءها من الوهلة الاُولى ، وأعلن
على الفور رفضه لها وعدم قبوله
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام
وانّه أولّ من أوائل من تفطّنوا للمكيدة ، ولم يقبل التحكيم إلاّ مكرهاً ، وأنّه
أنكره بشدّة وأبان
الصفحه ٤٠٤ :
للتناحر وانّه لولا
قبوله لثاروا على الإمام وقضوا على حياته ، وعندئذ يصبح ابن أبي سفيان مالكاً
الصفحه ٤١٠ : معاوية بن أبي سفيان اجماع الاُمّة
واشعل نار الفتنة وجهّز جيشاً لمحاربة الخليفة الشرعي الّذي اختاره
الصفحه ٤١٥ :
سوى العدول عن الطريق السوي ، وصحّ كل ما توقّعه علي بن أبي طالب حتى حقّ له أن
يقول وقد وقع ما وقع
الصفحه ٤٢١ : :
« عباد الله ، إنّي أحق من اجاب إلى كتاب الله ، ولكن معاوية وعمرو بن العاص وابن
أبي معيط وحبيب بن مسلمة
الصفحه ٤٤٢ : يقوم في مقام العمل ببعض
الوظائف ، فالأوّل كافر دون الثاني.
وأمّا الشارح ابن أبي الحديد فبما أنّه
من
الصفحه ٤٥٩ : الشرائع
» (٢).
٣ ـ وقال ابن أبي الحديد المعتزلي في
شرح قول أمير المؤمنين عليهالسلام
: « لا تقاتلوا
الصفحه ٥٠١ : منهم صدر من
غير أهله تعنّتاً وحقداً ، وعلى كل تقدير فقد ذكر ابن ابي الحديد لفيفاً ممّن كان
يرى رأي
الصفحه ٥١٤ :
المجاز اللغويّ والكناية
والاستعارة ، ولكل مزية ، وعلى كلّ تقدير فأثر أبي عبيدة أثر متقن مفيد جدّاً
الصفحه ٥٣٢ : سبعاً ما
حدّثتكم به.
٧٣ ـ حدّثني أبي ، حدّثنا عبد الرزاق ،
حدّثنا معمر ، قال : سمعت أبا غالب يقول
الصفحه ٧ : ....................................................... ٢٥٣
إقتراح أبي طالب بالتجارة
لخديجة.............................................. ٢٥٤
هل عمل النبي