الصفحه ١٩٥ : فيها وانّ الله يبعث من
في القبور ، فأمر به فقتل (٢).
٤ ـ خروج أبي مريم مولى بني
الحرث بن كعب
: ثم خرج
الصفحه ١٩٨ : ولم يثبت سوى معقل وأبي الرواغ في
نحو مائتين من الفرسان. ووصلت مؤخّرة الجيش وتوافقوا للقتال. وفي تلك
الصفحه ٢٠٠ :
وقتل منهم صبراً
جماعة كثيرة ، وفي الحرب جماعة اُخرى ، وممّن قتل منهم صبراً ، عروة بن ادية أخو
أبي
الصفحه ٢٠٢ : لواءه
واستأمن (٢).
١٣ ـ خروج طواف بن غلاق
: توفّي زياد بن أبيه بالكوفة في شهر رمضان سنة ٥٣ ، ثمّ إنّ
الصفحه ٢٢٠ : ، وأظهر لأهل مصر شيئاً
، وكتب بخلافه وأوطأ آل أبي معيط رقاب الناس وآثرهم بفيء المسلمين؟
وما تقول في
الصفحه ٢٤٤ : الشراب حلال الأصل ، ولم يأت فيه شيء من التحريم لا في قليله ولا في اكثار أو
سكر (١).
وأمّا تدخّل أبي
الصفحه ٢٤٧ : الاُولى.
ويقولون بإمامة أبي بلال مرداس ، الخارج
بعد المحكّمة الاُولى ، وبإمامة عمران بن حطان السدوسي
الصفحه ٢٦٦ :
وهذا هو قريب بن مرّة وزحاف الطائي قد
خرجا في امارة زياد بن أبيه فاعترضا الناس ، فلقيا شيخاً ناسكاً
الصفحه ٢٧٠ : بن أبي طالب
يوم أحبّه وهو يعلم أنّه يقتل أهل النهروان ، أم لم يعلم ، إن قلت : لا ، كفرت ،
فقال : قد
الصفحه ٢٧٣ : تقولون في علي بن أبي
طالب؟ قلنا له : إنّ علي بن أبي طالب مع المسلمين في منزلة البرا
الصفحه ٢٩٩ : سيرة الأباضية في
القرون الاُولى ويكفي في ذلك ما ذكره المؤرّخون في حق أبي يحيى عبدالله بن يحيى
طالب الحق
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم البراءة بقتلهم لعثمان بن عفان وألزام
البراءة من علي بن أبي طالب لأنّه وضعه المسلمون بعد عثمان
الصفحه ٣٤٦ :
وضع معاوية بن أبي سفيان السيف في الخوارج واستأصل شأفتهم لما كانوا يرتكبون من
الأعمال الإجرامية التي
الصفحه ٣٤٨ :
فلأجل ذلك استعمل
ابن زياد (والي البصرة) بعد موت أبيه زياد بن أبيه ، الشدّة والقسوة على جميع
الصفحه ٣٥٥ :
وعن أبي هلال ، عن داود ، عن عذرة قال :
دخلت على جابر بن زيد ، فقلت : إنّ هؤلاء القوم ينتحلونك