الصفحه ٥٢٤ : حلمة كحلمة ثدي المرأة عليها شعرات طوال عقف.
٣٤ ـ حدّثني أبي ، حدثنا يعقوب بن
إبراهيم ، حدثنا أبي
الصفحه ٥٤٠ : : الخوارج في عصر معاوية بن أبي سفيان........................... ١٥٣
خروج فروة بن نوفل
الصفحه ٦ : .............................................................. ٢٢٧
وفاة عبدالمطلب.............................................................. ٢٢٩
كفالة أبي
الصفحه ٢٣ : .............................................................. ٢٢٧
وفاة عبدالمطلب.............................................................. ٢٢٩
كفالة أبي
الصفحه ٥٠ :
عثمان وقال : كأنّي
بك قد قلّدتك قريش هذا الأمر لحبّها إيّاك فحملت بني اُميّة وبني أبي معيط على
الصفحه ٥٧ : صانعاً فاصنع اذ قشرك ابن أبي طالب من كل مال تملكه كما تُقشر عن العصا لحاها (١).
ما مارسه الامام لتحقيق
الصفحه ٦٦ : :
قَتَلوا عثمان فمكثوا ثمانياً ، قال : ثم صنعوا ماذا؟ قال : إجتمعوا على علىّ بن
أبي طالب ، فقالت : والله إنّ
الصفحه ٩٦ : ربّما نرجع إليها في المستقبل :
١ ـ هذا ما تقاضى عليه علي بن أبي طالب
ومعاوية بن أبي سفيان وشيعتهما
الصفحه ١٢٢ : :
الكامل ٢ / ١٢٢ مكتبة المعارف بيروت ، وابن أبي الحديد : شرح نهج البلاغة ٢ / ٢٨١
، والمبرد متهم ـ عند ابن
الصفحه ١٣٠ : ماأتى ، والتمس أهل الشام أباموسى
فركب راحلته ولحق بمكّة ، قال ابن عباس : قبّح الله رأي أبي موسى حذّرته
الصفحه ١٣٥ : الحل
والعقد من أهل المدينة حجّة على عامّة المسلمين.
يروي الطبري عن محمّد بن الحنيفة قال :
كنت مع أبي
الصفحه ١٥١ : . قال : حدثني أبي
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنّ فتنة تكون ، يموت فيها قلب الرجل كما يموت
الصفحه ١٦٠ :
وصالحه الحسن وأخذ بزمام الأمر ، لم يبحث عن قتلة عثمان.
قال ابن أبي الحديد في شرحه :
« مراده أنّ
الصفحه ١٨٠ :
ومسمع منه ، وفي ذلك
يقول ابن أبي الحديد : « كلّ فساد كان في خلافة عليّ عليهالسلام
وكلّ اضطراب حدث
الصفحه ١٩١ : ما
وصفه الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديثه (١)
وقضى نحبه فبويع الحسن خليفة بعد أبيه وتمّت