الصفحه ١٤١ : جعلاها وراء ظهورهما ، ولم ينبسا فيها ببنت شفة ، بل كان هوى أبي موسى
الأشعري مع عبدالله بن عمر ، وكان هوى
الصفحه ١٥٨ : .
٣ ـ المنذر بن الجارود العبدي.
٤ ـ يزيد بن أبي مسلم مولى الحجاج.
٥ ـ صالح بن عبدالرحمن صاحب ديوان
العراق
الصفحه ١٨١ : (١).
٤ ـ أرسل معاوية بن ابي سفيان أخاه عتبة
بن أبي سفيان ، فقال : الق الأشعث ، فإنّه إن رضي رضيت العامّة ، فخرج
الصفحه ١٩٣ : الخوارج عليهم عبدالله بن أبي الحر (٢) ، رجلا من طيّ ، فقاتلوهم ، فقتلوا (٣).
وممّا يذكره المؤرّخون من
الصفحه ٢٠١ : عمل هؤلاء منفِّراً على حدّ ، تبرّأ
عنهم بعض الخوارج ، ونقل ابن أبي الحديد عن أبي بلال مرداس بن
الصفحه ٢٢٧ :
في ثلاثة آلاف من
جند البصرة ، فهزمتهم الأزارقة ، فكتب عبدالله بن الزبير من مكّة إلى المهلّب بن
أبي
الصفحه ٢٦٧ :
والنجدات منصّة القيادة يقول عيسى بن فاتك من بني تميم تأييداً لموقف أبي بلال
مرداس به ادية الذي قتل عام ٦٠
الصفحه ٣٥١ : ، وابن دينار ، وحيّان الأعرج ، وأبي المنذر
تميم بن حويص ، ومنهم من يأخذ عنه أكثر ممّا يأخذ من غيره ، أو
الصفحه ٣٦٢ : الكلام في ترجمة
جابر في الباب الأوّل ، ومن أراد التبسّط فليرجع إليه.
٣ ـ أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة
الصفحه ٣٧٨ :
أبوذَرّ الغفاري ،
ومسلم الجهني ، ونافع بن الحطام (١)
، ونفى من أهل الكوفة كعب بن أبي الحلمة ، وأبي
الصفحه ٣٨٨ : بعد فإنّك كتبت إليّ أن أكتب إليك
بجواب كتابك ، وأجتهد في النصيحة ، وإنّي اُبيّن لك إن كنت تعلم وافضل
الصفحه ٤٠٨ : الكتاب العزير (١) وفيما يدّعيه ابن أبي سفيان في حقّ علي
، حيث كان يقول لايبايع الاّ بعد أخذ الثأر من قتلة
الصفحه ٤١٢ : بن أبي طالب بعد أن فشلت في نظره حكومة الحكمين ، عاد فاستمسك بالبيعة الاُولى
(٢) دون أن
يعترف بعزل أبي
الصفحه ٥٠٦ : الأولى أن يلحق الضعف في هذا الحديث بصالح أو بمن بعده ، فإنّ عمران صدوق
في نفسه ، قد روى عنه يحيى بن ابي
الصفحه ٥١٣ : ذلك كلّه فيحتمل أن تكون القصّة مختلقة من جانب الأعداء لأنّهم كانوا يرون
أمثال أبي عبيدة من المبتدعة