الصفحه ١٩٠ : هذا التنّبؤ ، كيف وهو باب علم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، نعم احتمل ابن أبي الحديد أن يكون
دعا
الصفحه ٢٧٢ : بن أبي طالب عليهالسلام
حتّى كان من أمر الحكمين ماكان ، فأكفروه بالتحكيم وضلّلوه بذلك ، وهم الّذين
الصفحه ٣٦٦ : هذا المسند الروايات
عن ضمام بن السائب البصري العثماني عن جابر.
ثمّ عن أبي عبيدة (مسلم بن أبي كريمة
الصفحه ٣٦٨ : أبي طالب » :
قال : وأخبرنا إسماعيل بن يحيى قال :
حدثنا سفيان (١)
عن الضحّاك قال : جاء يهودي إلى علي
الصفحه ٥٠٢ : عكرمة
، فقال يحيى : كذّاب ، وقال أيّوب ، لم يكن بكذّاب. وعن زيد بن أبي زياد ، عن عبد
الله بن الحارث قال
الصفحه ٥٠٣ : عمر بن قيس ،
عن عطاء بن أبي رباح : انّ عكرمة كان اباضياً ، وعن أبي طالب : سمعت أحمد بن حنبل
يقول : كان
الصفحه ٥٢٢ : نحن فيه.
٢٥ ـ حدّثني أبي ، حدّثنا أسود بن عامر
، حدّثنا حماد بن سلمة ، عن معاوية بن قرة ، قال
الصفحه ٥٢٣ : كذّاب.
٣٠ ـ حدّثني علي بن حكيم الأودي ،
حدّثنا شريك ، عن عثمان بن أبي زرعة ، عن زيد بن وهب ، قال قدم
الصفحه ٥٣٣ :
ـ ودمعت عينا أبي
اُمامة ـ قال رجل : أرأيت قولك لهؤلاء القوم شرّ قتلى تظلّ السماء ، وخير قتلى
الصفحه ٥٣٤ : ، فإذا
رأيتموهم فأنيموهم » ـ قوله التسبيت يعني استئصال الشعر ـ.
٧٩ ـ حدّثني أبو بشر بكر بن خلف ختن أبي
الصفحه ٦٢ : . وأوّل من جهر بالخلاف وألَّب
المخالفين على علىّ ، هو معاوية بن أبي سفيان فقد كان واقفاً على أنّ عليّاً
الصفحه ٨٣ : أبي وقّاص ، ومحمّد بن
مسْلمة ، يدعوهم إلى الثورة على علي ، فكتب إلى ابن عمر بقوله : « لم يكن أحد من
الصفحه ٨٩ : ولم يقفوا على أنّها مؤامرة ابن النابغة وقد
تعلّم منه ابن أبي سفيان ، وأنّها كلمة حق يراد بها باطل وانّ
الصفحه ٩٤ : معروفاً بأنّه
قريب القعر ، كليل الشفرة ، فلم ير علي عليهالسلام
بداً من قبول أبي موسى ، وقد كان الإمام
الصفحه ١٢٥ : : فإنّ عمراً لمّا أبى عليك
أن تقول في كتابك : « هذا ما كتبه عبدالله علي أميرالمؤمنين » محوت اسمك من