الصفحه ١٣٢ : معاوية ، وشهادة خمسة وعشرين ألف نفر من جيش الإمام علي بن أبي طالب (١) كلّ ذلك لأجل الأخذ بثأر شخص واحد
الصفحه ١٣٣ : حين قتل هرمزان ، وجفينة بنت أبي لؤلؤ بلا ذنب؟ (٢).
هذه هي المواضع الهامّة التي كانت
دراستها أمراً
الصفحه ١٣٧ :
فإن أبى قاتلوه على
اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولّى (١).
رابعاً : لو خرج الباحث
الصفحه ١٣٨ : ،
ولا قتال بيننا وبينه. قالوا : فاكتب إليه كتاباً يأتيه به بعضنا ، فكتب إلى عليّ
هذا الكتاب مع أبي مسلم
الصفحه ١٤٠ : عبيدالله بن عمر فقتل الهرمزان وابنة أبي
لؤلؤ ، فلمّا بلغ الخبر عمر ، قال : إذا أنا متّ فاسألوا عبيدالله
الصفحه ١٤٢ :
اُذنه وقال : هذه خدعة ، هل ترى في بيتك أحداً غيري وغيرك؟ (٣).
قال ابن أبي الحديد بعد هذا : « قلت
الصفحه ١٤٣ : »(٥).
__________________
١ ـ المراد ما سبق
في كلام ابن مزاحم.
٢ ـ ابن أبي الحديد :
شرح نهج البلاغة ٢ / ٦٤ ـ ٦٥.
٣ ـ النساء : ١١٥
الصفحه ١٥٠ : الشام ، فأجابهم الإمام ،
وإليك بيان ما ارتكبوا من الجرائم.
روى الطبري عن أبي مخنف عن حميد بن هلال
الصفحه ١٥٤ : ابي أيوب فناداهم أبو أيوب : من
جاء هذه الراية منكم ممّن لم يقتل ولم يستعرض فهو آمن ، ومن انصرف منكم
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام
فقتل منهم ثلاثة ، فخرج إليه عليّ عليهالسلام
فضربه فقتله ... ومال ألف منهم إلى جهة أبي أيوب
الصفحه ١٥٦ :
واشتدّ كلَبُهُا (٣).
(٤)
قال ابن أبي الحديد : إنّ الناس كلّهم
كانوا يهابون قتال أهل القبلة
الصفحه ١٥٧ : عصبةً
طلبوا الخلافة فجرةً وفسوقاً
__________________
١ ـ ابن أبي الحديد
: شرح
الصفحه ١٥٩ : دم عثمان وقميصه وكونه قتل مظلوماً في
__________________
١ ـ ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٦٣ : ٣ / ١٥٩ ، والجزري في تاريخه ٣ / ١٨٣ ـ ١٨٧ ، وابن أبي الحديد
في شرح نهج البلاغة ٣ / ١٢٨ ـ ١٤٨ ، ولمّا كانت
الصفحه ١٦٧ : : فلمّاقتل عليّ أهل
النهروان وكان بالكوفة زهاء ألفين ممّن لم يخرج مع عبدالله بن وهب وقوم ممّن
استأمن إلى أبي