الصفحه ٤٠ :
مخالفيهم أوّلا ،
ومحاولاتهم للاستيلاء على البلاد الإسلامية ثانياً ، وزوالهم والقضاء عليهم
ثالثاً
الصفحه ٦١ : والاضطراب الاُمّة
الإسلامية ، وحاق بهم البلاء ، وصاروا شيعاً ، المعنّيون منهم ذوو أهواء وميول.
فمن مسلم
الصفحه ٧٦ : الجمل وقتل من أصحاب علي ألف وسبعون (٢).
وعلى كل تقدير فهذه الضحايا كانت خسارة
عظيمة في الإسلام ، وقد
الصفحه ١٧٤ : الإسلام ،
بحكم دار الإسلام ، ولم يكن منهم ردّة عن الإسلام ولا يجوز استرقاق من لم يكفر ،
وبعد لو أبحت لكم
الصفحه ٢٠٨ : المجتمع وإعادة الصلاح والفلاح إلى الساحة الاسلامية.
ولكن لم يكن النجاح حليفاً لهم ، لأنّهم
راهنوا في
الصفحه ٢٣٧ : : مقالات
الاسلاميين ١ / ٩١.
٢ ـ لاحظ في هذا
الاُصول الأربعة كتاب نجدة إلى نافع تجد فيه تلك الآرا
الصفحه ٢٥٠ : ذبائحهم » (١).
الخوارج قد شوّهوا
محاسن الدين :
إنّ الخوارج قد شوّهُوا محاسنَ الدين
الإسلامي تشويهاً
الصفحه ٢٥٨ :
النهروان إلى سلوك طريق لايتّفق مع الاُصول الصحيحة للشريعة الغّراء وأحد ثوا في
الإسلام حدثاً كبيراً بما
الصفحه ٢٩٨ : ومناصرتها في حفظ الثغور ومحاربة
أعداء الاسلام ، وحفظ
__________________
١ ـ الأشعري :
مقالات الإسلاميين
الصفحه ٣٢٤ : الآمنين ، أو أن يسيئوا إلى
المسالمين. إنّه تنظيم رائع للفدائية في الإسلام عندما يتحكّم الظلم ، ويستعلي
الصفحه ٣٣٧ :
وأمّا سائر الاُصول
التي يعتقدون بها فهم يلتقون فيها مع بعض الفرق الإسلامية ، مثلا يلتقون في القول
الصفحه ٣٧٦ : ، ولاقسم قسّمه حتى
فارق الدنيا وأهل الإسلام عنه راضون وله مجامعون.
ثمّ قام من بعده عمر بن الخطاب قوّياً
الصفحه ٣٨٣ : أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ ) (١).
فجامع أهل الاسلام ما شاءالله ، وعمل بالحق ، وقد يعمل الإنسان
الصفحه ٤١٠ : وإن كان
المبايعون بُعَداء عن العاصمة الإسلامية الّتي فيها أهل الحل والعقد.
لو صحّ أنّ الإمام خلع
الصفحه ٤٧٣ : الإسلام
مستحقّ للعقاب الدائم وهو في غاية الاشكال » (٣).
ولأجل تحقيق الحال نبحث عن الموضوع على
وجه