الصفحه ٢٤١ : لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم عبده ورسوله ، والاقرار بما جاء من
عندالله جملة
الصفحه ٢٤٣ : مسلماً إذا شهد أن لا إله إلاّ الله وانّ
محمّداً صلىاللهعليهوآلهوسلم عبده ورسوله
، وتولّى أولياء الله
الصفحه ٢٥٣ : وعدوّكم اليوم؟
فقالوا : نعم ، قال : فقد أنزل الله تبارك وتعالى : ( بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وِرَسُولِهِ اِلَى
الصفحه ٢٧٧ : الحاضر يفسّره بالخروج عن
الدين ويصّر على أنّ المراد منه هو أصحاب الردّة بعد وفاة رسول الله أو الثورات
الصفحه ٢٩٤ : الآيات الكريمة التي أطلقتها في أمثال هذه
المواضيع واستناداً إلى أحاديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٧ : مستشهدين بأنّه ورد لفظ
الكفر في مورد المرتكبين للكبائر ، ونقلوا عن الرسول الأعظم أنّه قال : الرشوة في
الحكم
الصفحه ٣٠٠ : أذكر الأمثلة لاُولئك الثائرين على الانحراف والفساد : شهيد
كربلاء الإمام الحسين سبط رسول الله
الصفحه ٣٠٦ :
فهو ميّت بين
الأحياء (١).
وقال عليهالسلام
: أمَرَنا رسول الله أن نلقى أهل المعاصي بوجوه
الصفحه ٣١٤ : كيفيّة
الاستدلال ، وأنّه لابدّ في أوّل التكليف وابتدائه في العالم من رسول ، ووافقهم في
ذلك أصحاب الحديث
الصفحه ٣١٧ : الله
عنها ـ عن رسول الله أنّه قال : « أيّما رجل زنا بامرأة ثم تزوّجها فهما زانيان
إلى يوم القيامة
الصفحه ٣١٩ :
ذلك موجباً للتحريم لصدر فيه نصّ عن رسول الله لكثرة الابتلاءبها.
أضف إلى ذلك انّه سبحانه يأمر باعطا
الصفحه ٣٢١ : وسنّة
رسوله ، منفّذاً لأحكام الدين ، لايخضع
الصفحه ٣٢٢ :
، ووضعت بين يديه رعايتها ـ عن الأمانة ، وحاد بها عن الطريق ، وخان الله ورسوله
والمسلمين فيما وضع بين يديه
الصفحه ٣٧٤ : في كتابه بما أنزله على رسوله أنّه من لم يحكم بما أنزل الله فاُولئك هم
الظالمون
الصفحه ٣٧٦ : النَّاسِ ويكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ) (٢).
ثمّ أشار المؤمنون فولّوا عثمان ، فعمل ماشاء الله بما