الصفحه ٨٦ : شرفاً أنّه ابن أسد الله ، وأخو قرطا عرش الله ، وما أعظم فضله
ومعرفته حتى كني بأبي الفضل ، وليس ذاك لأنّه
الصفحه ٢٨٧ :
محمد بن الحمزة بن عبيد الله الثاني :
وللحمزة بن عبيد الله الثاني ولد اسمه
محمد عرف بالشهيد
الصفحه ٢٨٦ : وفضله بالاسم المذكور فكنّي بـ «أبي الفضل» وللملابسات دورها في الكنى.
عبيد الله الثاني (الأمير
الصفحه ٤٠ : ينبغي له
أن يقارب زوجته إلا بعد الطهارة ، تماماً كما ينبغي له الوضوء إذا أراد دخول
المسجد و «المؤمن أعظم
الصفحه ١٤٧ :
ما أعظم موقفها عليهاالسلام وأعظم مصابها برزية
الامام ، مما يكشف عن مدى إيمانها ورسوخ اعتقادها
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام.
قال أهل السير : لما قتل عبد الله بن
علي دعا العباس عثمان وقال له : تقدّم يا أخي ، كما قال لعبد
الصفحه ٢٠٦ :
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ
إِلَيْهِمْ)
(١).
عن عبد الله
الصفحه ٨٧ :
وما أسخاه وما أعظمه
حيث أعرض عن الدنيا وزخرفها ، ونسى الأهل والولد ، وسعى إلى الشهادة جاهداً
الصفحه ١٠٧ :
نسفته همته بما هو أعظم
يا رب .. يا حكم ويا عدل .. لقد سلب
الله الرحمة والانسانية من قلوب أولئك
الصفحه ١٧١ : المرقد الطاهر للرسول الأعظم ومراقد أهل بيته الطاهرين ـ صلوات الله عليه
وعليهم أجمعين ـ ، وفي عصر أحد
الصفحه ٢٣٣ : ولادة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
، وهو يوم عظيم البركة ، جليل القدر ، له فضل كبير.
وكانت إمامته
الصفحه ١٠٥ :
من هذه المكرمة ، وكم
له من موارد للسقاية لا يستطيع أحد على مثلها ، وذلك يوم بدر ، وقد أجهد
الصفحه ٢٠٩ : مهاجراً ، القى زمام ناقته فمشت حتى بركت عند باب المسجد ، فقال
صلىاللهعليهوآله
: «هذا المنزل إن شاء الله
الصفحه ٥٩ : : أيها
الناس ثلاث كن على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأنا أنهى عنهن وأحرمهن وأعاقب عليهن : متعة
الصفحه ٩ : السيدة العظيمة خصيصة خصها الله بها حتى اختار لها
هذا الاسم المبارك وجعلها تشارك الصديقة في اسمها ، قال