الصفحه ٢٤ :
وقيل : إن أوس بن حجر قال فيه (١)
:
يلاعب أطراف الأسنة عامر
فراح له حظ
الصفحه ٢٩ :
أخاه عقيلاً ليخطب له أم البنين عليهاالسلام
من أبيها.
مهمة عقيل عليهالسلام :
كان عقيل عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : عنها زوجها حفظته في غيبته ، فتلك
عامل من عمال الله ، وعامل الله لا يخيب.
إذن فثمة عشر صفات
ممدوحة في
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام قال : كان الأذان «حي
على خير العمل» على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبه أمروا أيام أبي بكر
الصفحه ٦٧ :
وروى هو أيضاً في نفس الكتاب المذكور : إنّ
رجلاً دخل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقال : يا
الصفحه ٦٨ : ؛ لأنّ الشهادة الثالثة «أشهد أنّ
علياً ولي الله» إنمّا هي مفاد ما قاله النبي صلىاللهعليهوآله
في حجة
الصفحه ٧١ : الله عليهما
رويا الحديث بسنده تاماً كاملاً لنأخذه ونحدد تكليفنا على أساسه مع ملاحظة الأخبار
المعارضة
الصفحه ٧٥ :
الحائري.
ومنهم من ذهب إلى أنّها مكملة للشهادتين
كالسيد بحر العلوم في المنظومة ، وآية الله الميلاني في
الصفحه ٧٨ : ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآله ولاحقوهم تحت كلّ
حجر ومدر ، ولم يسلم من جورهم «سيد» من السادات وشريف
الصفحه ٨١ : أمير المؤمنين عليهالسلام دائم السهر في طاعة
الله ، أحيى ليالي عمره الشريف بالمناجاة مع خالق البريات
الصفحه ٨٤ :
لقد قدّمت أم البنين أبناء رسول الله
على أبنائها في الخدمة والرعاية ، ولم يعرف التاريخ أنّ شريكة
الصفحه ١٠٨ : : الله أكبر
جاءنا فيه حديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : لعن الله قاطع السدرة ـ ثلاثاً ـ فلم
الصفحه ١٣٢ :
وإن كان الصبر على محبته لإمامه الحسين عليهالسلام وموالاته له وثباته
وعزمه أن يفديه بنفسه ويقيد
الصفحه ١٤٤ : صغيرتين كأنّ الله ـ
تعالى ـ لم يخلق مثلهما ، فجعل واحدة مع زينب والأخرى مع أم كلثوم ، فسألت عنهما ،
فقيل
الصفحه ١٤٩ : ـ والله ـ كما تقولين ، أم المصيبة العظمى والفاجعة الكبرى ، ثم فتحت لها
الباب.
فلمّا دخلت استقبلتها زينب