الصفحه ٩٥ : ء»
وناقته «العضباء» وقال : يا أبا الحارث ؛ إنّ الذي أسلمه اليك أمانة في عنقك
تحفظها إلى أن تسلمها إلى محمد
الصفحه ١١٩ : محمد حسين الاصفهاني قدسسره.
(٢) الدمعة الساكبة ٤
/ ٣٢٤.
(٣) مقتل الحسين : ٢٧٠.
(٤) إبصار العين
الصفحه ١٢٠ :
أأخي من يحمي بنات محمد
إذ صرن يسترحمن من لا يرحم
ما خلت بعدك أن تشل سواعدي
الصفحه ١٢٢ :
أمن البغات إذا أصيب القشعم
وقال حفيده الفضل بن محمد بن الفضل بن
الحسن بن عبيد الله بن العباس
الصفحه ١٢٩ : وأحد «لا سيف إلّا
ذوالفقار ولا فتى إلّا علي» ، واخوته الحسن والحسين ومحمد بن الحنفية والعباس ، والعمومة
الصفحه ١٣٠ : محمد بن
علي عليهماالسلام
: إنّ خولي بن يزيد الأصبحي «لعنه الله» قتل جعفر بن علي عليهالسلام.
قال في
الصفحه ١٥٥ : .
توسلوا بأمي أم البنين عليهاالسلام :
يقول المؤلف : حدّث العالم الفقيه آية
الله الحاج السيد محمد الحسيني
الصفحه ١٨٩ :
٨
ـ أبو الفضل العباس عليهالسلام
يشفي
مبتلاة باليرقان المزمن
بعث الحاج الشيخ محمد علي برهان
الصفحه ٢٢٩ :
ومقام ، وايوان للقراء ، ورواق بناه مجد الملك أبو الفضل أسعد بن محمد بن موسى
الأردستاني ، وزير السلطان
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله : رأيت ليلة المعراج
هذه الكلمات مكتوبة على سرادق العرش : لا الله إلّا الله ، محمد رسول الله ، علي
الصفحه ٢٥٤ : بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك؟
فقالت : كتاب كتب لي أبو بكر بردّ فدك.
فقال : هلميه إليّ ، فأبت أن
الصفحه ٢٥٧ : الرحيم ، هذا ما أوصت
به فاطمة بنت محمد صلىاللهعليهوآله
، أوصت بحوائطها السبعة إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٩ : .
قال : فوقع علي عليهالسلام على وجهه يقول : بمن
العزاء يا بنت محمد؟ كنت بك أتعزّى ففيم العزاء من بعدك
الصفحه ٢٦٥ : جعفر إلى
الحبشة فراراً من مشركي مكة ، وولدت هناك ثلاثة أولاد : عبد الله وعون ومحمد.
وكان عبد الله
الصفحه ٢٧٥ : خالد بن الوليد ـ وبينهم جارية
مراهقة ـ.
فلمّا دخلت المسجد قالت : أيّها الناس!
ما فعل محمّد