الصفحه ٢٧١ :
السيدة الصديقة عليهاالسلام
حيث قالت عليهاالسلام
: .. أوصيك أولاً أن تتزوج بعدي بابنة أختي أمامة فانها
الصفحه ٣٧١ : يزيّن
الاذان.............................................. ٥٧
كيف شرّع الأذان
الصفحه ٣١ :
جالسة بين يدي أمها ،
وهي تمشط رأسها ، وفاطمة تقول : يا أماه إنّي رأيت في منامي رؤيا البارحة
الصفحه ٣٨ : العرق دساس (٣).
والمرأة وعاء ينبغي أن يتلطف الرجل ويدقق
في اختياره ؛ لئلا تضيع أتعابه وتذهب ذريته
الصفحه ٨٢ : ،
وعبد الله ، وجعفر ، وعثمان.
وعاشت بعده عليهالسلام مدة طويلة ، ولم
تتزوج من غيره ، كما أن أمامة وأسما
الصفحه ٢٧٤ : : إنّها كانت من سبي بني حنيفة ، اشتراها
علي واتخذها أم ولد ، فولدت له محمداً (١).
وفي الاصابة : رأها
الصفحه ٦ : : أنا كما أنتم ... ثم ماذا؟
إنها نسيت أنّ الله خلقها وزوّدها بما
تحتاج ، وشرع لها من الدين أحكاماً
الصفحه ٢٦٢ : إلّا من شيء في صدرك علينا .. هل هذا
إلّا كما غسلت رسول الله صلىاللهعليهوآله
دوننا ولم تدخلنا معك
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
صعصعة بن صوحان وشبث بن ربعي يسألانه أن لا يمنع الماء الذي أباحه الله ـ تعالى ـ
لجميع المخلوقات
الصفحه ٢٦٧ : أبو بكر أوصى إلى أسماء بنت عميس أن
تغسله ، كما رواه الطبرسي ، فقبلت أسماء الوصية ـ ولا مناص لها إلّا
الصفحه ١٠٧ : استقى نهر المجرة لارتقى
وطويل ذابله اليها سلم
لو سدّ ذو القرنين دون وروده
الصفحه ١٠٣ :
على سقي الماء في
الدار الآخرة ؛ ليكونوا على يقين من أنّ عملهم هذا موافق لرضوان الله وزلفى للمولى
الصفحه ٣٩ :
الزوجين ، والسرّ في خلودهما وبقاء نسلهما ، وامتدادها الطبيعي في النشأتين.
بيد أنّ الناس لربما أعرضو عن
الصفحه ٧ : نبيه والأئمة الطاهرين أنّ «غيرة الرجل إيمان» و «غيرة
المرأة كفر» وأنّ الغيرة في المرأة من الحسد
الصفحه ١٩٧ :
واستمر في سؤال آخر قبل أن يسمع الجواب
: هل كانت ليلى حاضرة في الطف أو لا؟
فأجابه السيد جواباً