الصفحه ٩٢ :
الليلة ـ التي كان من
المقرر أن يباشروا العمل في صبيحتها ـ في ما يرى النائم أبا الفضل العباس
الصفحه ٩٨ :
قالوا : قد جاء أمر الأمير أن نعرض
عليكم أن تنزلوا على حكمه أو نناجزكم.
فقال : فلا تعجلوا حتى
الصفحه ١٠٤ : :
نروي على العجول ثم ننطلق
إنّ قصياً قد وفى وقد صدق
ثم حفر قصي بئراً سماها «سجلة
الصفحه ١٠٨ : علقمة : «النبق»
وهو السدر فيستفاد من هذا ومما سنرويه أنّ ضفاف العلقمي كان مزروعاً بأشجار السدر
، وأنّ
الصفحه ١٢٢ :
سل إذا ما شئت واسمع واعلم
ثم خذ مني جواب المفهم
إنّ في هذا
الصفحه ١٢٨ : هذه الفقرة شهادة من الامام صاحب
الأمر «عجل الله فرجه» لعبد الله بثلاثة من الفضائل :
الأولى
: أنّه
الصفحه ١٤٩ :
قالت : أو ما عرفتني ، إنّي أم البنين عليهاالسلام.
فقالت فضة : لقد صدقت سيدتي في ظنها
وإنّك
الصفحه ١٥٨ : الكبرى عليهاالسلام.
وفي
اليوم الأخير : بعد أن ينتهي من
الصلوات يقرأ الدعاء المعروف المذكور في مفاتيح
الصفحه ١٦١ : عليهاالسلام.
ومضى علينا أسبوع قبل أن تخرج النتيجة
من المختبر ، وبعد أسبوع رأيت في عالم الرؤيا شخصاً ينادي
الصفحه ١٧٤ : المدرسة إلى البيت قبيل الغروب ، بيد أنها لم تكن كعادتها
بشوش منطلقة ؛ بل كانت منكمشة تشكو صداعاً شديداً
الصفحه ٢٢١ :
وكان هذا المسجد صغيراً مهجوراً تحفّه
الأوساخ والقاذورات إلّا أنّه تمّ تجديد بناءه وإعادة إعماره
الصفحه ٢٢٢ :
فقال النبي صلىاللهعليهوآله : أصليت يا علي؟
قال : لا.
فقال : اللهم إنّه كان في طاعتك وطاعة
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام : إنّ أجركم غير
ضائع ، وإن الله يوفي كلّ نفس ما عملت من خير.
ثم قال : يا حنفيّة! ألم تحمل بك
الصفحه ٤١ :
ولا تجامع أهلك على سقوف البنيان ، فانه
إن قضي بينكما ولد يكون منافقاً مرائياً مبتدعاً (١).
ولكي
الصفحه ٦٥ :
«الصلاة خير من النوم»
وترك «حي على خير العمل» (١).
والحال ؛ أنّ عشرات الأخبار الواردة عن
طرق