الصفحه ٦٨ : على ذلك ولم يروا فيها أي إشكال شرعي ، ولم يجدوا أي ردع من
الشارع يمنعنهم عنها ، بل الأمر بالعكس تماماً
الصفحه ٥٢ :
نقش خاتم النبي صلىاللهعليهوآله «علي ولي الله» :
التختم من السنن الشرعية ، وهو زينة
للانسان
الصفحه ١٦٧ : تصوره فيما لو لم يردنا إلّا أن تحدث معجزة ، وفي هذه الاثناء
جاء البواب يحمل معه إستمارتين وسألنا : هل
الصفحه ٢٧٥ :
كان جالساً ذات يوم إذ جاءه رجلان ، فقالا
: يا أبا جعفر! ألست القائل أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٠ : قلته ، وأنّه يرغب في التزويج بها.
فقال حزام : إذاً تمهّل حتى أسأل عنها
أمها ـ ثمامة بنت سهل ـ هل تصلح
الصفحه ١٦٥ :
إلّا نادراً ، فالتفت إلى صاحبي وقلت له : هل أنت عازم على السفر إلى كربلاء؟
فقال : عجباً!! ولماذا إذن
الصفحه ١٨١ : الحيل وعجز عن علاجهم الطب ...
أجل ؛ إنّي سأروي لكم أفضل علاج مهما
كان المرض ، بيد أنّ ثمة شرط واحدد في
الصفحه ١٨٦ : الدموع والعبرات : هل
أنّك مطمئن سيادة الدكتور؟
فأجابه الطبيب ببرود الواثق : نعم.
وخيم الظلام مرة أخرى
الصفحه ١٨٥ : : وزيرة ماذا دهاك يا وزيرة؟ هل أنت مريضة؟
وتجيب وزيرة : لا أدري.
فقام بها زوجها إلى الطبيب ، ودخل إلى
الصفحه ١٩٠ : ، فقلت في نفسي : أين الآن سيدي أبو الفضل؟ هل هو
في الطابق العلوي أم في الطابق الأرضي؟ فأخذت أكرر : سيدي
الصفحه ٣٠٥ :
هل الحسينُ عائدٌ فأنتظر
فعندها قالَ بدَمعٍ منهمر
آجرَكِ اللهُ قضى بكربلا
الصفحه ٣١٧ :
وانكسر ظهر السّبط من عاينه فوق
الثّرى
* * *
راعني صوت لمنادي ايصيح مذبوحه هَلي
الصفحه ٨ :
إني أحبه وأحبّ من
يحبه وأبغض من يبغضه ، وقال : إنه سلم لمن سالمه وحرب لمن حاربه وعدو لمن عاداه
الصفحه ١٣٨ :
أولاً
: إمّا لأجل أن يشتدّ حزنه ويعظم صبره ويزرأ
بهم ، ويكون هو المطالب بهم يوم القيامة ؛ إذ لا
الصفحه ٢٤٤ : المؤمنين لم يكن لأحد
أن يتزوجها لما ورد في الحديث «لو لم يكن علي لما كان لفاطمة كفؤ آدم فمن دونه