الصفحه ٢٢ : .
١
ـ وأمها : عمرة بنت الطفيل فارس قرزل ابن مالك
الأجزم رئيس هوزان بن جعفر بن كلاب.
٢
ـ وأمها : كبشة بنت
الصفحه ١٠٨ : الحسين عليهالسلام
ثم يشق طريقه إلى قبر الشهيد الحر الرياحي عليهالسلام.
وفي معجم متن اللغة : من معاني
الصفحه ١٩٤ : :
قال : دعيت سنة (١٤١٦ هـ) من قبل جملة
من اللبنانيين المقيمين في غرب أفريقيا ، فتوكلت على الله وأخذت
الصفحه ٢٣ : في العرب أشجع من
آبائها ولا أفرس» (٣).
أبو البراء عامر بن مالك :
فانّ من قومها أبا براء عامر بن
الصفحه ٦١ : الصحابة والتابعين على النداء بها في الأذان والاقامة كعبد الله بن عمر ،
وقد رواه عنه مالك بن أنس وليث بن
الصفحه ٦٤ : أنّ سعداً [القرظ] أول من قال : «الصلاة خير من النوم» في
خلافة عمر فقال عمر : بدعة (٢).
وكان ابنه لا
الصفحه ٢٤ :
وقيل : إن أوس بن حجر قال فيه (١)
:
يلاعب أطراف الأسنة عامر
فراح له حظ
الصفحه ٢٥ :
وفد عليه علقمة بن علاثة فانتسب له ، فقال
له قيصر : أنت ابن عم عامر بن الطفيل؟ فغضب علقمة.
ثم
الصفحه ٢٧٢ :
ليلى
النهشلية
وهي ليلى بنت مسعود بن جابر بن مالك بن
ربعي بن سلم بن جندل بن نهشل بن دارم بن حنظلة
الصفحه ٨٥ : عمّه حمزة بن عبد المطلب ، أسد الله وأسد رسوله ، وبعده يوم
«مؤتة» قتل فيه ابن عمه جعفر بن أبي طالب ، ولا
الصفحه ٢٦٤ :
أسماء
بنت عميس
أسماء بنت عميس بن سعد بن الحارث بن
تميم بن كعب بن مالك بن قحافة بن عامر بن معاوية
الصفحه ٢٢٦ : بن
جعفر الطيار :
في نفس البقعة التي دفن فيها عقيل ابن
أبي طالب ، وقيل : أنّه قبره في الأبوا
الصفحه ١٣٨ : ء ، ويشهد له ما ذكره الشيخ المفيد في «الارشاد»
وابن نما في «مثير الأحزان» من قوله لهم : تقدّموا حتى أراكم قد
الصفحه ٢١ : .
وكان فيهم «مالك بن عوف» قائدهم المقدام
، وزعيمهم الشجاع ، فأسلم وصار ذا صيت في جهاده من أجل رفع راية
الصفحه ١١٥ : عدو الله
اليها ، فوثب وثبات مسرعات وصل بها إلى الغلام ، فطعنه بالرمح في صدره فأخرجه من
ظهره ، واحتوى