الصفحه ٧٩ : أبي طالب عليهالسلام ، فدفناه فيه وعفيا
أثره.
ولم يزل قبره مخفياً حتى خرج هارون
الرشيد يوماً يصيد
الصفحه ١١٣ : أولى من الندامة ، فكم من طالب أمر حيل بينه وبين ما
طلبه وغافصه أجله ، واعلم أنّه لم يحاربك في هذا اليوم
الصفحه ١١٨ :
في هامش كتابه مقتل الحسين عليهالسلام
٢٦٨ : وسمعت العالم الفاضل الشيخ كاظم سبتي رحمهالله
يقول
الصفحه ١٤٧ : أبو عبد الله الحسين عليهالسلام سالماً.
إنّ شدة حبها للحسين يكشف عن علو
مرتبتها في الايمان وقوة
الصفحه ١٦٢ : أنّه كان مشلولاً مقعداً ، فصرفت كلّ ما عندي وبعت بيتي
وسيارتي وأنفقتها في علاجه دون نتيجة.
وفي ذات
الصفحه ١٧٧ :
٥
ـ دخيلك يا أم البنين عليهاالسلام
في شهر ذي الحجة من عام (١٤١٥ هـ) كان
عبد الحسين وعائلته
الصفحه ١٧٩ : ء بحكم وظيفته.
وفي أوائل الشهر السابع من سنة (١٩٦١ م)
أحس فجأة بآلام مروعة في مثانته ، فراجع الطبيب
الصفحه ١٨١ : الحيل وعجز عن علاجهم الطب ...
أجل ؛ إنّي سأروي لكم أفضل علاج مهما
كان المرض ، بيد أنّ ثمة شرط واحدد في
الصفحه ٢٠٥ : ء المدينة الطيبة :
ذكر السمهودي في كتابه «وفاء الوفاء» أربعة
وتسعين اسماً لهذه البلدة المقدسة ، ورد بعضها
الصفحه ٢٠٦ : بن جعفر : سمّى الله
المدينة الدار والايمان.
وقال البيضاوي في تفسيره : قيل : سمى
الله المدينة
الصفحه ٢١٢ : المؤمنين يجلس في صفحتها التي تلي القبر ، مما يلي باب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، يحرس النبي
الصفحه ٢١٣ :
٦ ـ أسطوانة مقام جِبرائيل :
كانت باب بيت فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله في المربعة التي
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوآله
بعشائه فيتعشى معهم ، فاذا فرغوا قال : ناموا في المسجد ، وكان صلىاللهعليهوآله يجالسهم ويأنس
الصفحه ٢١٥ :
باب التهجد في الطرف الشمالي.
باب الوفود في الجانب الغربي.
وتوجد في جهة الرأس الشريف عمامة من
الصفحه ٢١٧ : :
«قبا» قرية تبعد عن المدينة زهاء ميلين
، وقد نزل فيها النبي صلىاللهعليهوآله
في هجرته قبل دخوله