الصفحه ٣٠٠ : بذلك راغباً إليك في الشّفاعة أبتغي
بزيارتك خلاص نفسي متعوّذاً بك من نار استحقّها مثلي بما جنيت على نفسي
الصفحه ٦٤ :
وغيرها غير مشروع ، وهو
قول «الصلاة خير من النوم» ، ذهب اليه أكثر علمائنا وهو قول الشافعي
الصفحه ٦٧ : علياً ولي الله».
فقال صلىاللهعليهوآله
: كذلك ، أو نسيتم قولي في غدير خم «من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ١٠١ : اليه يطلب الرخصة منه ليلاقي مصيره
المشرق ، فلم يسمح له الامام عليهالسلام.
وقال له بصوت حزين النبرات
الصفحه ١٠٣ :
على سقي الماء في
الدار الآخرة ؛ ليكونوا على يقين من أنّ عملهم هذا موافق لرضوان الله وزلفى للمولى
الصفحه ١٥٠ : الله فيجتمع لسماع
رثائها أهل المدينة ، وفيهم مروان بن الحكم ، فيبكون لشجى الندبة ، وكان من قولها
الصفحه ١٦٨ :
البواب استعجلنا ولم
يمهلنا وقال : تعجلوا ولا تتأخروا فانّ القنصل على وشك الخروج من السفارة
الصفحه ١٩٠ :
فلمّا انتهيت من صلاتي استيقظت زوجتي
وهي تصلّي على محمد وآل محمد المرة تلو الأخرى وتقول : فداءً لك
الصفحه ٢٢٨ :
منها : ما عن الرضا عليهالسلام قال : «فمن زارهم
رغبة في زيارتهم وتصديقاً بما رغبوا فيه كان أئمتهم
الصفحه ٢٣٣ :
الكثير من رجال الشيعة من أمثال زرارة ، ومحمد بن مسلم ، ومؤمن الطاق ، وهشام بن
الحكم ، وابن بن تغلب
الصفحه ٢٤٠ :
آثار أهل البيت عليهمالسلام والصحابة ، فلجأوا
إلى الاستفتاء من علماء المدينة المنورة حول حرمة
الصفحه ٢٥٧ :
يقول رسول الله صلىاللهعليهوآله عند ذلك : اللهم
العن من ظلمها ، وعاقب من غصبها ، وذلل من أذلّها
الصفحه ٢٥٨ : حوائجه فقالت : اسكبي لي غسلاً ، فسكبت ، فقامت
واغتسلت أحسن ما يكون من الغسل ، ثم لبست أثوابها الجدد ، ثم
الصفحه ٢٧٥ :
لم يرض بإمامة من تقدّمه؟
فقال : بلى.
فقالا له : هذه خولة الحنفيّة نكحها من
سبيهم ولم يخالفهم على
الصفحه ٢٩ :
١
ـ الهاشمية : التي هي الأربى
والأرقى من ناحية أبيه سيد الوصيين وأمير المؤمنين عليهالسلام