الصفحه ١٨٥ :
«سفرة أم البنين عليهاالسلام» وتقدّمت النساء ـ
وكان فيهن من ذوات الثراء ـ يتبركن بزاد السيدة
الصفحه ١٩١ :
أنا أبو الفضل اصعدي من هذا الدرج ، وادخلي
في الغرفة الأولى من جهة اليمين ستجدين امرأة هناك ، اجلسي
الصفحه ٢١٤ :
وكان النبي صلىاللهعليهوآله يأمر كلّ رجل ، فينصرف
برجل أو اكثر ، فيبقى من بقي ، فيؤتي النبي
الصفحه ٢٦٢ :
ثم أقبلا إلى علي عليهالسلام فلقياه فقالا له : والله
ما تركت شيئاً من غوائلنا ومسائتنا ، وما هذا
الصفحه ٦٥ :
«الصلاة خير من النوم»
وترك «حي على خير العمل» (١).
والحال ؛ أنّ عشرات الأخبار الواردة عن
طرق
الصفحه ١٣٢ : بمهجته ففي ذلك غاية المدح من الوجهتين : البصيرة
والمعرفة بحق الامام المفترض الطاعة ، وهذا دليل العلم
الصفحه ١٣٣ :
من أدرك البلوغ وبين
من تجاوزه بيسير ، وقد شبوا ونشاؤا في أحضان المدينة حتى إذا كشفت حرب كربلاء عن
الصفحه ١٣٦ :
كلها تناسب العالم
الذي قد ذاع صيته وانتشر علمه وأدبه وخلف من وراءه تراثاً ينفع ويؤتي أكله كل حين
الصفحه ١٤٨ : المدينة
ناعياً الحسين عليهالسلام
وخرج الرجال والنساء وخرجت من جملتهن أم البنين ، فلما سمعت بقتل الحسين
الصفحه ١٥٥ : في الطليعة من أولئك الذين بذلوا في الله ما عزّ لديهم وهان حتى اتصلت
النوبة إلى أولادها وفلذة كبدها
الصفحه ١٦٦ :
قلنا : لقد عزمنا على الذهاب إلى العراق
فيما لو حصلنا على التأشيرة.
فقال : من حسن الحظ أنّي
الصفحه ١٧٢ :
فأجابنا بتعاليه وغطرسته المعهودتين : دعنا
من هذا ، أتريدنا نزور النساء هذه المرة ونحن رجال
الصفحه ٢٤٩ : مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ
مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ
الصفحه ٢٥٦ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «من آذاها فقد
آذاني ومن آذاني فقد آذى الله».
وقالت فاطمة
الصفحه ٢٦٧ :
والثبات والاستقامة على ولاية أمير المؤمنين عليهالسلام
حتى استشهد في مصر بايعاز من معاوية ، فقتل قتلة