الصفحه ١٣٢ : ، والاشارة إلى ما فيه من الايثار والتضحية والتحمل
والمعاناة.
وأما قوله عليهالسلام
: «النائي عن الأوطان» مع
الصفحه ١٤٨ : إلّا من فقدت لها عزيزاً في كربلاء.
فقالت : قولي لسيدتك زينب إنّي شريكتها
في هذا العزاء وأريد أن أدخل
الصفحه ١٤٩ : الوزغ ابن
الوزغ مروان ابن الحكم ، فقد يستفاد من قول أبي الفرج أن ندبة أم البنين كانت
محرقة للقلوب بحيث
الصفحه ١٩٥ : السيدة
العظمى من أبواب الله ، فشرعت في قراءة الفاتحة ، والناس يصعدون إلى الطائرة ، فلما
وصلت إلى قوله
الصفحه ٢٠٧ : لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ) (٢).
الثالثة
عشرة : وجوب شفاعته صلىاللهعليهوآله لمن
الصفحه ٢٣٧ : القرار المشؤوم ... (١).
وخلاصة القول : إنّ محمد بن عبد الوهاب
كان يدعو إلى التوحيد ، ولكن لتوحيد خاطى
الصفحه ٢٤٣ : للزم القول بجعل السبيل للفاسق على المعصومة ، وهو
خلاف رضا الله تعالى ، ويأبى الله المنان أن يجعل أمته
الصفحه ٢٤٩ : النضير فله
فيئهم يفعل فيه ما يشاء.
وقوله : (مَّا أَفَاءَ اللَّهُ
عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ
الصفحه ٢٥١ :
شاكٍ متظلّم (٣).
قوله تعالى : (فَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ) (٤) :
عن أبي عبد الله عليهالسلام في
الصفحه ٢٦٠ : أم الحسين إذا لقيت جدنا محمد المصطفى فاقرئيه منا السلام وقولي له : إنّا
قد بقينا بعدك يتيمين في دار
الصفحه ٢٦٧ : في
حبائل أبي بكر إلّا أنّها شهدت عليه ، وردّت قوله في قصة فدك ، ووقفت لتعلن على
رؤوس الأشهاد
الصفحه ٢٦٨ : : قولي لها
: «إنّ الله يحول بينهم وبين ما يريدون».
أو أنّه قال : «فمن يقتل الناكثين
والقاسطين والمارقين
الصفحه ٢٧٨ : قالت : يا معاشر الناس! اشهدوا أنّي
قد جعلت نفسي له عبدة ، فقال عليهالسلام
: بل قولي زوجة ، فقالت
الصفحه ٣٧٧ : ...................................................... ٢٥١
قوله تعالى (فَآتِ ذَا
الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ)........................................ ٢٥١
حدود