الصفحه ١٠ : «عمال الله في الأرض» وفق روايات أهل البيت عليهمالسلام وأدبياتهم الخاصة
بالحياة الزوجية ... فكيف عاشت مع
الصفحه ٣٧ : ، وتحفظه إذا غاب عنها في نفسها وماله (٦).
وفي رواية : وامرأة صالحة تعينه على أمر
الدنيا والآخرة
الصفحه ٨٦ : أمواه الحسن ، ويطفح عليه رواء الجمال ، وعلى
أسرة جبهته أنوار الايمان ، كما كانت تعبق من أعراقه فوائح
الصفحه ١١ : استبدلنا بعض القصص والروايات في
مواضع محدودة بغيرها مما هو أنسب وأوثق وأجمل.
وأضفنا على الكتاب في عدة
الصفحه ٥٦ :
وفي رواية : لا أبقاني الله بعدك يا علي
(١).
ولا يخفى أنّ عمر قد قال كلمته هذه
عشرات المرات أمام
الصفحه ٥٨ : عمداً يوجب بطلان الأذان
والاقامة باعتبارها جزء مشرع فيهما (٤).
وما رواه البيهقي يؤكد أنّ هذه العبارة
الصفحه ٦١ : الصحابة والتابعين على النداء بها في الأذان والاقامة كعبد الله بن عمر ،
وقد رواه عنه مالك بن أنس وليث بن
الصفحه ٦٤ : رواه سعد القرظ عن أذان بلال (٤).
وروى مالك بن أنس ـ إمام الملكية ـ في
الموطأ خبراً في بدو ظهور هذه
الصفحه ٦٥ : رواه أبو الفرج في «مقاتل الطالبين» من أنّ «حي على خير
العمل» كانت شعار الثورة المتفق عليه بين أنصار
الصفحه ٦٩ : الروايات
الكثيرة التي تؤكد على عدم إمكان التفكيك بين الشهادة بالولاية والشهادة بالرسالة
وأنّهما متلازمان
الصفحه ٨٣ : أزواج النبي
والوصي لا يتزوجن بعده ، فلم يتزوجن الحرائر وأمهات الأولاد عملاً بالرواية (٢).
وكانت أم
الصفحه ٨٨ : الرواة بأنه كان وسيماً جميلاً ، يركب
الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الارض.
وكان حبّه قد استوعب قلب أمه
الصفحه ١٢٨ : الزيارة المروية عن الامام صاحب
الزمان «عجل الله فرجه» التي رواها السيد ابن طاووس في كتاب «الاقبال
الصفحه ١٣٩ :
ومراده ، فحسبوه أنّه يريد الميراث ، فنوّه به واحد باجتهاده أو إحتماله ، وحسبه
الآخرون رواية ، فشوّهوا به
الصفحه ٢١٣ : ).
وفي رواية له : رابطت بالمدينة سبعة
أشهر كيوم واحد ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله
يأتي باب عليّ