الصفحه ٢٨١ : محرّم
أكلها بالنص القرآني (
حرمت عليكم
الميتة والدم ولحم الخنزير وما اُهلّ لغير الله به والمنخنقة
الصفحه ٢٨٧ :
العلم بتذكيته وعدم
أمارة شرعية تدلّ عليها محكوم بأنّه ميتة لأصالة عدم التذكية » (١).
والدليل على
الصفحه ٢٩٦ :
__________________
(١) راجع مهذّب
الأحكام ، للسيد السبزواري ; : ج ٥ ، ص ٢٨٠.
(٢) ملاحظة : ليس
كلامنا في وجود ميتة واحدة في
الصفحه ٣٦٠ : اشكال فيه أن النجس ـ
كالدم والخمر والميتة وما شاكلها ـ يحرم استعماله بالأكل والشرب ، وكذا إذا كان
الشي
الصفحه ٢ : وعداً عليه حقاً ، فما عند الله خير من الدنيا وما فيها ،
قتلة أهون من ميتة ومن كتب عليه القتل خرج إلى
الصفحه ١٧ : وعداً عليه حقاً ، فما عند الله خير من الدنيا وما فيها ،
قتلة أهون من ميتة ومن كتب عليه القتل خرج إلى
الصفحه ١١٠ : إذا كان ما يغرس أو يخرج تلقائياً في أرض الدولة ( الأنفال ) أو الأراضي
الميتة التي تكون للإمام
الصفحه ٢١٩ : لنفسه
غير المال المقترض ، وتخلّص من مشكلة الديون الميتة ، فلا يحتاج الى أخذ الربا كما
يفعل البنك الربوي
الصفحه ٢٥٨ : كانت مرشدةً
إلى ميتة المذبوح فهي تعارض الروايات المجوّزة لأكل ذبائح أهل الكتاب ، وحينئذ
نأخذ بروايات
الصفحه ٢٧١ : الذبيحة أن يكون انتساب التذكية إلى الإنسان ، فقد قال تعالى : ( حرّمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما
الصفحه ٢٧٧ : بحلّ اي ذبيحة من هذه الحيوانات التي
نعلم بحصول ميتة فيها وهي شبهة محصورة.
٢ ـ إنّ الذبيحة المعلّقة
الصفحه ٢٨٠ : الغرقية. على
أن القوانين الغربية التي لا تُجيز تسويق لحوم الحيوانات الميتة لا تشترط بوضوح في
طريقة التدويخ
الصفحه ٢٩٢ :
التذكية تجري وتتقدّم على أصالة الإباحة ، وذلك لأنّ الشارع المقدّس حرّم علينا ( الميتة والدم
... إلاّ ما
الصفحه ٢٩٧ : على
المذكى وغيره ولم يتفحّص المسلم عن المذكى ـ لأنّه لم يكن مبالياً بكون اللحم ميتة
أو مذكى ـ ففي هذه
الصفحه ٢٩٨ : ميتة.
٦ ـ التدويخ بكل صوره إذا جعل الحيوان
فاقد الوعي ـ كما هو الفرض ـ وسيعود إليه وعيه بعد مدّة