الصفحه ٤٦٦ : فلا بأس به في الصوم ، سواء كانت في القبل أو الدبر.
فمن الروايات : صحيحة ابن أبي نصر عن
أبي الحسن
الصفحه ٦٤ :
التنعيم ، للتصريح
بها في الروايات ، وللتأسّي ، فمن الروايات :
١ ـ ما عن معاوية بن عمار في الصحيح
الصفحه ٥٥ : منصوبة » (١).
وقال ابن خميس في مجازه : « ومحسِّر : واد
يُقبل من الشمال إلى الجنوب من فج يفصل بين منى
الصفحه ٨٧ :
إذن تبيّن أن القبض له معنى عرفي واحد ،
وهو الاستيلاء والتسلط على الشيء. نعم ، قد يقع الاختلاف في
الصفحه ٩٣ : كلام
العرب أن الطعام هو البُرّ خاصة ». وهذا هو الذي يظهر من كلام ابن الأثير في
النهاية.
وحينئذ نقول
الصفحه ٣٦٥ :
٤ ـ وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إنّ في أبوال الإبل وألبانها شفا
الصفحه ١٩٣ : لها ابن العبد : هل لك أن اُعينك في مكاتبتك حتى تؤدّي ما عليك
بشرط أن لا يكون لك الخيار على أبي إذا أنت
الصفحه ٢٨٣ :
الآداب الشرعية في التذكية :
روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « إنّ الله كتب
الإحسان
الصفحه ٦٦ : ... »
(١).
٣ ـ روى ابن بابويه في الصحيح ، عن عمر
بن يزيد ، عن الإمام الصّادق عليهالسلام
: « مَنْ
أراد أن يخرج من
الصفحه ٢٥٩ : يظهر من كلام ابن الأثير في النهاية.
ثم إنّ الروايات المروية عن أهل البيت عليهمالسلام (٣)
تؤكّد أنّ
الصفحه ١٥٣ : ذكرنا في سيرة النبي صلىاللهعليهوآله حيث يقول ابن القيّم :
أ ـ ثبت عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٣ :
نفسك ، ثم تبيعه منه
بعدُ » (١).
٢ ـ وروى عبد الرحمن ابن أبي عبد الله
قال : « سألت
الصادق
الصفحه ٢٥٨ : بالذبائح ، لما رواه البخاري عن ابن عباس ومجاهد وقتادة من أنّ طعامهم يعني
ذبائحهم.
وقد اختلفوا في ذبائح
الصفحه ٧ : أني قد شفعتها في ولدها ومن ودّهم بعدها
وحفظهم فيها ... فتقول عليهاالسلام
: الحمد لله الذي أذهب عني
الصفحه ٢٢ : أني قد شفعتها في ولدها ومن ودّهم بعدها
وحفظهم فيها ... فتقول عليهاالسلام
: الحمد لله الذي أذهب عني