الصفحه ٣٢٤ : كان ولداً شرعياً فمن هو
أبوه ومن هي اُمه ؟
رابعاً : هل في هذا العمل خطر على
البشرية ؟
وقبل الإجابة
الصفحه ٣٢٨ :
والخلية اللتين
ولدتا الولد.
ولكن نفهم من الآية الشريفة في قوله
تعالى : ( ومن آياته اختلاف
الصفحه ٣٢٩ : .
وحتى لو تكوّن النسيخ من خلية المرأة
وبيضتها ـ كما في النعجة دولّي حيث كانت الخلية من نعجة حامل ـ فإن
الصفحه ٣٣٢ : لقيحة
واحدة ، أو قل عمل عدّة توائم جائز بشرطين :
أ ـ أن لا يكون في ذلك العمل مخاطرة على
حياة الجنين أو
الصفحه ٣٣٤ : ونجحوا فيه في
الإنسان فإنّ عملهم هذا سيكون عبارةً عن اكتشاف سرٍّ من أسرار الخلق التي خلقها
الله سبحانه
الصفحه ٣٤١ :
بصورة تحدّ من
انتشاره ، ففي هذه الحالة تكون المصلحة العامّة مقدّمةً على المصلحة الخاصة
الفردية في
الصفحه ٣٥٠ :
ولكن لا ننسى أن هذا الجواز ـ الذي هو
عبارة عن عدم الاقتضاء للمنع ـ قد يؤدّي في حالات معينة إلى
الصفحه ٣٥٢ : لا يُعلم كم عدد الموارد التي يقع بها الطبيب في القتل الخطئي ، وقد لا يقع
أصلاً ) والجهالة تضرّ بصحة
الصفحه ٣٥٧ : المنقول في عدم وجوبه كما في مرض الموت أو كان التداوي موهوماً
مضنوناً أو كان المرض مزمناً ، أو لا دواء له
الصفحه ٣٦٧ : استعمال النجس جاز استعماله
للاستشفاء ، وهنا لا تأتي قاعدة «
إنّ الله عزّوجلّ لم يجعل في شيء ممّا حرم دوا
الصفحه ٣٨٤ : طلب المجتمع ،
ولا يحل المشكلة ؛ وذلك :
١ ـ للشك في تشخيص الحاجة الوجوبية
لتعلم الطب ، فإنّها حاجة
الصفحه ٣٩٥ :
هو
؟ قلت : بلغني أنّه قال في رجل قطع رأس ميت قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّ الله
الصفحه ٤٠٧ :
ثمّ إنّ الجن على قسمين : الصالحون وغير
الصالحين ، قال تعالى في سورة الجن : (
وإنّا منّا
الصالحون
الصفحه ٤٢١ : ممانعته ولم تكن حالته محسوبة من
الطوارئ ، فالطبيب في هذه الحالة يكون متعدّياً بعمله فيكون ضامناً ، لأنّه
الصفحه ٤٣٠ :
أربعين مليوناً.
٢ ـ إنّ جميع دول العالم فيها إصابات ، ولا
يوجد شعب محصّن ضد هذا المرض