الصفحه ٣٢١ : » ج ٢ ص ٢١١. وفي الأمالي الطوسي : « قوم » ص ١٤٢
روايته تقرب من رواية المؤلّف للشعر ، والشعر رواه كثيرون.
الصفحه ٣٧٠ : من فصيل ناقة صالح ، اللهمّ
إن كنت حبست عنّا النصر فاجعل ذلك لما هو خير لنا.
عند ذلك في رواية ابن
الصفحه ٤١١ : الناس ، وأرأف الناس بالناس ، كان بين كتفيه خاتم النبوّة ، مكتوب على الخاتم
سطران ... الخ. وهذه الرواية
الصفحه ١٤ : لأنّ المؤلّف يخوض في وحل الروايات فلا مندوحة من تعرّضه لنقدٍ أو لوم.
ومهما قلنا عن الكتاب مدحاً أو
الصفحه ١٧ :
ويلصقون به مختلف التهم والبهتان ، والمؤلّف أحسن الله إليه أحسن جدّاً بدفاعه عنه لا سيّما ردّه الروايات
الصفحه ١٨ : .
هذا ولم يخلُ الموضوع ومن التحقيق وحده بل ربّما روى
الروايات المتناهية الضعف بل الموضوعة ولكن المؤلّف
الصفحه ٢١ : ، ويستلم الأموال الموجّهة إلى مسلم ، وكان بصيراً بالسلاح ، يعرفه معرفة تامّة.
وفي رواية الكامل لابن
الصفحه ٢٢ : ، ويستلم الأموال الموجّهة إلى مسلم ، وكان بصيراً بالسلاح ، يعرفه معرفة تامّة.
وفي رواية الكامل لابن
الصفحه ٣١ : أوساطهم فقتل منهم
خمسين رجلاً ، وفي رواية : أربعاً وثمانين من أبطالهم ، قتلهم بالسيف والسنان ، ثمّ ودّع
الصفحه ٤٥ : عليهما بكائهما ولا تضرّعهما.
وفي رواية أُخرى أنّ الغلامين قالا له : خذنا حيّين إلى
ابن زياد يعمل بنا ما
الصفحه ٦٢ : ء ومن حواريّي أمير المؤمنين وأشراف الكوفة ، وله كتاب في القضايا والأحكام رواه عن الإمامين أمير المؤمنين
الصفحه ٦٣ : والثوري وغيرهم وكان كثير
الرواية ولد لثلاث سنين بقين من خلافة عثمان وتوفّي سنة ١٢٧ ، أو مائة وثمان وعشرين
الصفحه ٧١ :
الثلاثة الأخيرة من إضافات المؤلف وقد تخلّل الرواية كلام للمؤلّف شاعري قليل جدّاً أعرضنا عنه (ص ١٢٨).
الصفحه ٨٥ : مسلم عليهالسلام ، وتزعم الرواية أنّه ابنها ، وبناءاً على هذا يكون في صفّين عمره إمّا سنتان أو أنّه لم
الصفحه ٨٦ : اجتمع ثقات الرواة عليه أنّه لم يجتمع مع معاوية إلّا بعد وفاة أمير المؤمنين عليهالسلام (٢) والشاهد على