الصفحه ٢٨٠ : يديك
لما دنى منه أحد
وقال في كتاب العبّاس : ورثاه حفيده الفضل بن محمّد بن
الفضل
الصفحه ١٧ :
والمؤلّف رحمهالله
أجاد في تخصيص موضوع من كتابه لمحمّد بن الحنفيّة ، ولكنّه ويا للأسف لم ينجح في
الصفحه ٢٠٤ : علم بنزول الإمام في كربلاء فانسلّ إليه مستخفياً والتحق به واستشهد في الحملة الأُولى.
وقال في كتاب
الصفحه ٢٤٨ : وعشرين من الهجرة وعاش مع أبيه أربعة عشرة سنة وحضر بعض الحروب فلم يأذن له أبوه في النزال ، وقُتل مع أخيه
الصفحه ١١٥ : الحرث
من الشجعان العبّاد ، وله ذكر في المغازي ، وكان خرج في عسكر ابن سعد ، فلمّا ردّوا عن الحسين
الصفحه ١٤٨ :
وفي كتاب سبائك الذهب في معرفة أنساب العرب ذكر أنّ من
أيّام العرب يوم « طفخة » وسببه « الرادفة
الصفحه ٢٧٥ : النار.
وأمّا الخوارزمي فيقول في مقتله بأنّ المختار أرسل
عبدالله الشاكري وعبدالله ابن كامل وراء يزيد بن
الصفحه ٢٨٨ :
ابن ربيب المجد أُمّاً وأبا
عن أخواته وهنّ في السبا
وأين عن
الصفحه ٣٥٢ :
فإنّهم من التوّابين وقد ظهرت منهم البطولات في عين الوردة لكنّهم لا يدخلون في موضوع الكتاب نظير عبدالله بن
الصفحه ٨٢ : الخثعمي
بسهم فأراده صريعاً وقتله اللعين بشر بن خوط لعنه الله.
فصلٌ فيه تاريخ عقيل بن أبي طالب
رأيت من
الصفحه ٣٠٢ :
على التُّرب ملقًى بعد ما قتلوه
فكيف غدا قلب الحسين وقد هوى
بضربة نغل في
الصفحه ٢٣٨ :
حرف
الظاء
٩٢
ـ ظهير بن حسّان الأسدي
لن ينصّ على شهادته إلّا كتاب رياض الشهادة ص ١٢٢
الصفحه ١٣٩ :
وكيف كان فلمّا أوصل الكتاب إلى الإمام عليهالسلام بقي مع
الإمام إلى يوم عاشوراء كما يقول صاحب
الصفحه ٤٩ : وكان بيتها مألفاً للشيعة يجتمعون ليلاً عندها لأنّ هذه المرأة كانت من الشيعة وقد ذكرتها في كتابي
الصفحه ١٣٦ : فصلّوا عليهم ودفنوهم.
وقال أبو نعيم في كتاب حلية الأولياء : ودفنت بنو أسد حبيباً عند رأس الحسين حيث قبره