الصفحه ٤٠٤ : : هذا هو الآثر (١).
وكذلك في كتاب ذخيرة الدارين والحدائق الورديّة بناءاً
على قول العقيقي وكثير من
الصفحه ٩٧ : من الدرجات الرفيعة والعقد الفريد وربيع الأبرار وأوردها في كتابه العبّاس ، وأنا روّبت مضمون
النقل
الصفحه ١٧١ : وهو يقول : بخ بخ ما أخطأت أُمّك حين سمّتك حرّاً ، والله أنت حرّ في الدنيا والآخرة ، ثمّ استغفر له رضي
الصفحه ٣ : .
فقد عطفني إليه آية الله العالم السيّد علي الشفيعي حين
أرشدني إلى كتابه « فرسان الهيجاء » وعجب منّي أن
الصفحه ٢٥٩ :
قال : فرجع الشمر لعنه الله إلى
عسكره مغضباً (١).
وقال الشيخ المفيد في الإرشاد : ثمّ نادى عمر بن
الصفحه ٤٨٥ :
كما تجلّى الله في نبيّه
فقد تجلّى هو في وليّه
وقد تجلّى قلم
الصفحه ٩ : كتباً كثيرة فأجاد وأفاد ، منها كتابه « الحقّ
المبين في أقضية أمير المؤمنين » في جزئين ، و « خير الكلام
الصفحه ٢١٦ : ء.
وذكره الشيخ في كتاب الرجال (٢).
وقال المامقاني : يروي له الصدوق رواية في ميراث الجنين (٣).
واسمه
الصفحه ٣٤ : الله عليهم (١).
أقول : في الكتاب المذكور رواية أُخرى تشبه الرواية
المتقدّمة بسنده عن عمّار ابن ياسر
الصفحه ١٣٨ :
ومعه ملعقة فتناولت منه ملاعق وانتبهت
من نومي ، ففتح الله عليَّ من بركة تلكم الأكلات وتعلّمت
الصفحه ١١ : كانت مأرباً لكثير من الناس أو للأكثر إن أردنا
الدقّة في الحكم ، ولله في خلقه شئون.
وقلت له ـ وهو
الصفحه ٥١ : الحسين وأصحابه ودفع إلى الحرّ كتاباً من عبيدالله بن زياد لعنه الله فإذا فيه : أمّا
بعد ، فجعجع بالحسين
الصفحه ٥٢ :
قال أطعت إمامي ووفّيت ببيعتي. فقال
له ابن مهاجر : بل عصيت ربّك وأطعت إمامك في هلاك نفسك وكسبت
الصفحه ٣٢ : إلى المدينة صحبته في منصرفه وكان بين عينيه حمل بعير لا يفارقه حيث توجّه ، فقلت له ذات يوم : جعلت فداك
الصفحه ٣١٢ : وما في العرب أنضر وجهاً منك وما أرى اليوم لا أقبح ولا أسود وجهاً منك ! فبكى وقال : والله منذ حملت