الصفحه ٣٦٩ : ، فنودي
من الهواء : دعه يا حسين فإنّ له مرضعة في الجنّة.
وفي كتاب مطالب السؤول لمحمّد بن
طلحة الشافعي
الصفحه ٤٠٦ : ).
وفي مروج الذهب للمسعودي ج ٢ ص ١٩
وكتاب التنبيه والإشراف له أيضاً ض ٢٦٣ : قتل عليّ الأكبر مع أبيه
الصفحه ١٣٧ : الأحكام الدينيّة ، وبما أنّي لم أتمرّس على الصناعة المنبريّة فقد كنت في شهر رمضان أعظ الناس من تفسير
الصفحه ٣٣٩ : سبّ عليّاً فقد سبّني ومن سبّني فقد سبّ الله ، ومن
سبّ الله أكبّه على منخره (منخريه) في نار جهنّم (في
الصفحه ٢٧٨ : أبي : لمّا سمعت
ما قال أحسست كأنّ النار تستعر في أحشائي وقلت لهذا الطريد من رحمة الله المردود من بابه
الصفحه ٤٤٩ :
تغادر منزلي كضياء عيني
وأُغرق في مشاهد منه سود
هلمّ لكي أُرجّل منك شعراً
الصفحه ١٣٠ : بأشياخهم أذلّاء صاغرين ، ولنحفظنّ وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
في أبنائه وبناته. فقال : هلمّوا
الصفحه ٢٣٤ : فأُقدّمهم بين يدي أمير المؤمنين مولاي ليسبقوني إلى الجنّة.
وقال له معاوية أيضاً في أحد مجالسه : ما أنصفك
الصفحه ٣٤١ :
بواكيا
* (كسفت).
فيا أُمّة ضلّت عن الحقّ
والهدى
أنيبوا قال فإنّ الله في
الصفحه ٢٨٥ : الله في
بحبوحة جنانه :
أبو الإباء وابن بجدة اللقا
رقى من العلياء خير مرتقى
الصفحه ٣٧١ :
صديقاً ، فكنت في منزلي أيّاماً حتّى
انقطع الناس عنّي وركبت إليه فلقيته خارجاً من داره ، فقال : يا
الصفحه ٣٦٣ : الحسين عليهالسلام
في منزل زبالة خبر شهادة مسلم لم يفارقه عقبة وبقي على العهد حتّى وصل أرض كربلاء معه
الصفحه ٤١٧ : الإمام بعد أبيه ، لاجتماع الفضائل فيه ، وكانت ذاته المودعة فيه من صنع الله سبحانه ، ولا بدع في فضل الله
الصفحه ٤٢ : واكمنا في النهار حتّى يفرّج الله عنكما.
فعمد الطفلان إلى الطريق وسارا فيه حتّى بلغا منزل امرأة
عجوز
الصفحه ٤١٥ :
وألقى رحله في المنزل المعدّ له ووقف
في الطليعة من الكُمّل والشهداء والصدّيقين.
يقول سعدي