الصفحه ١٦ : وعرضهنّ في الأندية والمجالس وإبداء وجوههنّ لأهل الشام بل للخاص والعام من كربلاء إلى دمشق وهنّ عرض الله
الصفحه ٤٣ : المرأة : أما تخشى الله أو تستحي منه ، ما أنا
وعبيدالله بن زياد ؟ وهل أنا إلّا عجوز طاعنة في السنّ ، قضيت
الصفحه ١٩٦ : القين البجلي ،
القائل للحسين عليهالسلام
وقد أذن له في الانصراف : لا والله لا يكون ذلك أبداً ، أأترك ابن
الصفحه ١٥٥ : الخطبة وشعر
بالحقّ ودنا من الحسين عليهالسلام
وقال له : يابن رسول الله ، إنّي أُذكّرك الله في نفسك فإنّي
الصفحه ٦٨ :
وقال العاملي في لواعج الأشجان بعد خطبة برير : فقالوا :
يا يزيد (برير) قد أكثرت الكلام فاكفف
الصفحه ٩٤ : عنه حتّى إذا ذهب الناس قال له : يا أبا يزيد ، أيش صنعت بي ؟ قال : ألم أقل لك في الجماعة أو في الوحدة
الصفحه ١٣١ : معاشر حرائر رسول الله ، هذه صوارم فتيانكم آلوا أن لا يغمدوها إلّا في رقاب من يبتغي السوء فيكم ، وهذه
الصفحه ٤٢٠ : إليه. ثمّ صاح : يابن سعد ، قطع الله رحمك
ولا بارك الله لك في أمرك كما قطعت رحمي ولم تحفظني في رسول الله
الصفحه ١٥٣ :
ما تريد ؟! قال : أما والله لو غيرك
من العرب يقولها لي وهو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت
الصفحه ٢٤ : فأخبره الخبر ، قال
: فدعا عمر قرّة بن قيس الحنظلي فقال له : ويحك يا قرّة ، ألق حسيناً فسله ما جاء به
الصفحه ٣١٤ : لأنظر أمر الناس وما هم فيه فقبض عليّ جلاوزتك وأدخلوني عليك. قال له ابن زياد : تقسم يميناً غموساً أنّك لم
الصفحه ٤١ : أبي طالب عليهالسلام
؟ فقال : نعم ذلك هو الرجل الذي أنعم الله عليه بجناحين يطير بهما في الجنّة مع
الصفحه ٤١٨ : عليهماالسلام
وقد اشتهى عليه ابنه عليّ الأكبر عنباً في غير أوانه ، فضرب بيده إلى سارية المسجد فأخرج له عنباً
الصفحه ٤٤ : أخبرناك فنحن في أمان ؟! فقال : نعم ، قالا : في أمان الله ورسوله ؟
قال : نعم أنتما في أمان الله ورسوله
الصفحه ٢٨٦ :
بالحقّ يُدعى قمر الأقمار
بل عالم التكوين من شعاعه
جلّ جلال الله في إبداعه