الصفحه ٣٥٧ :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، أمّا بعد ، فإنّه قد أتانا
خبر فظيع ؛ قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة
الصفحه ٣٨٥ : صوت تو را نعره زنم از جگرم
خبر مرگ تو را چون به مدينه ببرم
الصفحه ٢٢٩ : ؟ قال : كتاب مختوم من إمام معصوم.
قال : ناولنيه ، قال : أكره أن أطأ فراشك ، قال : ناوله وزيري وأشار إلى
الصفحه ٨٩ : عن المسئوليّات بل عهد إليه أن يكون عوناً وعيناً للإمام عليهالسلام
حيث يقيم. وأخيراً نحصل من الكتاب
الصفحه ١٩٢ : إذ أقبل رسول الحسين عليهالسلام
حتّى سلّم وقال : يا زهير ، إنّ أبا عبدالله بعثني إليك لتأتيه ، فطرح
الصفحه ٢٧٤ :
تُرمىٰ طريحاً هاهنا
بفعل وغدٍ حاقد
إنّي تمنّيت البقا
الصفحه ٨٥ : مسلم عليهالسلام ، وتزعم الرواية أنّه ابنها ، وبناءاً على هذا يكون في صفّين عمره إمّا سنتان أو أنّه لم
الصفحه ١٠٧ : ليخدمه ، وبقي عند أبي ذر حتّى نفاه عثمان إلى الربذة فذهب معه إلى الربذة إلى أن توفّي أبو ذرّ عاد إلى
الصفحه ١٨٨ :
__________________
(١) الرواية مترجمة وأرجو القارئ
أن يرجع إلى دعائم الإسلام ليأخذها منه ولا يقنع بالمترجم.
الصفحه ٣٣٧ : ، والظاهر أنّ
المؤلّف رجع إلى كفاية الأثر ص ٢٤٩ ففيه الرواية كاملة مع الشعر ؛ مناقب ابن شهر آشوب ، ج ٣ ص ٢٦٢
الصفحه ١٠٠ : ! قال : كلاهما شرّ والله (٢).
وفي رواية أُخرى أنّ عقيلاً لمّا استقرّ عند معاوية أقبل
على الناس وقال
الصفحه ١٢٧ :
فقالوا : ما حاجتك ؟ فقال : إنّي قد
أتيتكم بخير ما أتى به وافد إلى قوم ، أتيتكم أدعوكم إلى نصرة
الصفحه ١٩٥ : عليه بالهداية بلا شكّ أو شبهة ، اتّق
الله يا عزرة إنّي لك ناصح مشفق ، وإنّي أُقسم بالله العظيم أنّك
الصفحه ٤١٦ : ـ إلى أن يقول : ـ وما رواه أبو الفرج
عن مغيرة قال : قال معاوية : من أحقّ الناس بهذا الأمر ؟ قالوا : أنت
الصفحه ٢٠٩ : إلى الطعان اشتياقاً
ليت شعري هل في فناها بقاها
ولقد أخبر الرواة حديثاً