الصفحه ٧٥ : علي البغدادي الذي كتبه سنة ١١١٩ عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال :
سمعت من أبي قال : لمّا نزل
الصفحه ٩٨ : عند الرجال (٢).
وفي رواية ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : إنّ
عقيلاً قال لمعاوية : من هذا عن
الصفحه ٢٤١ : ذكر الكتاب الذي أرسله مسلم عليهالسلام للحسين عليهالسلام.
الصفحه ٢٤٦ : مسلم كونه ضعيفاً أو مجهولاً محض غفلة وعدم تبحّرٍ. وأيضاً لا ينبغي أن يشتبه بينه وبين عامر الذي ذكره في
الصفحه ١٥٦ : المكان الذي يأتيني فيه كتابه وهذا رسوله ، وقد أمره أن لا يفارقني حتّى أُنفّذ رأيه وأمره.
فأمر الحسين
الصفحه ٧١ :
إنّ هذا برير بن حضير القارئ الذي
كان يقرئنا القرآن في المسجد (فلم يعبأ بقولي) فحمل عليه بالرمح
الصفحه ٢٦٦ : خجل
فقد ونى أن يباري السيف عجلانا
كأنّ بين العدى العبّاس محتزماً
الصفحه ٤٨٩ : الله. ولعمري إنّه كتاب أدبيّ أخلاقيّ علميّ تاريخيّ فريد في بابه.
المترجم : ونقلنا هذه الفقرات مع عدم
الصفحه ٢١٤ :
عبيدالله بن زياد لأنّ المنذر خاف أن يكون الكتاب دسيساً من عبيدالله بن زياد وكانت بحرية بنت المنذر زوجة
الصفحه ١٧٩ : عن كتاب « مصائب الأبرار » وهو عن كتاب « گل و ريحان » وهو الجزء الثالث من أبواب الجنان أن لمسلم بن
الصفحه ٣٣٦ : أشجاني (٢)
__________________
(١) كذا وردت العبارة في الكتاب
فأثبتُّها كما وردت والصحيح الذي
الصفحه ٣١٣ :
منها : ما ذكر السيّد عبدالرزّاق
المقرّم النجفي في كتابه (العبّاس) ص ٥٢ قال : فأولاد أمير المؤمنين
الصفحه ٣٦٩ : امتلأتا رمى بالدم نحو السماء ثمّ قال : هوّن عليّ ما نزل بي أنّه بعين الله
... (١).
وروى أبو مخنف عن عقبة
الصفحه ٢٥٦ :
جاء في بعض الكتاب الذي يظهر من صاحبه التتبّع أنّ العبّاس عليهالسلام
كان عضداً وعوناً لأخيه الحسين
الصفحه ٣١٦ :
صلىاللهعليهوآله وهو الحيّ الذي لا يموت غير أنّكم أطعتم رسول الله بطاعته لله واعلموا أنّه استنقذكم من
النار ولم يكن