الصفحه ٣٥٤ : به إليه فأمر بتفتيشه للعثور على كتاب إن كان معه ، فلمّا سمع عبدالله ذلك أخرج الكتاب ومزّقه قطعة قطعة
الصفحه ٣٤١ : بذلك ثاروا للدفاع عنه ولحق بهم أحلافهم من أهل اليمن ولم تكن بالجلاوزة قوّة على القتال ، ونمى الخبر إلى
الصفحه ١٠ :
الكافرين في حروب أمير المؤمنين » ، وهذا
الكتاب الذي وفّقنا الله لترجمته والحمد لله : « فرسان
الصفحه ١٦٤ :
فكيف أزول عن حبّ مكين
مغارسه نمت في القلب جمّ
وجئت الآن
الصفحه ٣٤٢ : ، ولمّا اخذ
السيف أنشأ يقول :
أنا ابن ذي الفضل العفيف الطاهر
عفيف شيخي وابن أُمّ
الصفحه ١٣٧ : .
فرأيت في عالم النوم أنّي في كربلاء وكأنّي في اليوم
الذي نزل فيه الحسين بكربلاء ، ورأيت مضارب الحسين
الصفحه ١١٣ :
إنّ الذي أرادك عبد قنّ
مستبعد النفس بما يكنّ
سوف يظلّ الوجه
الصفحه ٢١٣ : ذكره.
وفي لهوف السيّد ابن طاووس وغيره أنّ الإمام لمّا عزم
على السفر إلى العراق بعد وصول كتاب مسلم
الصفحه ٢٥٨ : وهم الآن مع أخيهم الحسين فاكتب لهم كتاب أمان ، فقال ابن زياد : نعم وكرامة ، فقام الشمر وصدّق ما قاله
الصفحه ٤٨٨ : في الكتاب ورأينا
من الأمانة عدم حذفها ويظهر أنّ التجزئة جائت من المؤلّف ولم تكن من قبل الناشر.
وقال
الصفحه ١٨٧ : لمّا قبضوا عليه سألوه : من أنت ؟ قال : أنا من إن تركتموه كان خيراً لكم ، وإن قتلتموه كان شرّاً لكم
الصفحه ٢٣٦ :
قبلتها أن تذهب معي إلى جبلنا « أجاء
» لأنّه جبل منيع ولأنّنا امتنعنا به من ملوك غسّان وحمير ومن
الصفحه ٦٣ : يفارقه ، وأصبح واحداً من رجاله المجاهدين إلى أن بلغ الإمام الحسين ذا خشب في طريقه إلى العراق وكان الحرّ
الصفحه ١٢١ :
أخبرني جبرئيل أن يكون هذا الصبي من
أهل الخير والصلاح ويكون من أنصار الحسين في وقعة كربلا
الصفحه ٤٥ : أمامه وتعلّق به وقالت : اتّق الله واحذره يوم الجزاء ، ما هذا العمل القبيح الذي تفعله الآن ؟ فغضب الحارث