الصفحه ٣٧٥ : أنّ القلب من حجر
أصمّ كان لأدناهنّ منفطر (١)
نداء
شيعتي مهما شربتم عذب
الصفحه ٢٧٩ : البيت ورثائهم ، وأُنشدت في المجالس والمحافل ، وما زالوا على هذه الحال. نظراً للأحاديث والأخبار والروايات
الصفحه ١٤١ : بالشهادة.
وفي كتاب شرح الشافية ذكره أنّه ومولاه قتلا مأة وخمسين
رجلاً وأنزلاهم في قعر جهنّم من ذلك العسكر
الصفحه ٣١٢ : (٢).
وهذه الرواية نقلها العلّامة النوري في كتابه (دار
السلام) ص ١١٤ عن المدائني ونقل مثلها عن الصدوق ثمّ قال
الصفحه ٦٢ : ء ومن حواريّي أمير المؤمنين وأشراف الكوفة ، وله كتاب في القضايا والأحكام رواه عن الإمامين أمير المؤمنين
الصفحه ١١٤ :
وفي رواية ابن شهر آشوب أنّه قُتل في الحملة الأُولى
وجوين من شيعة الكوفة من قبيلة بني تميم
الصفحه ١١٥ : القيس بن عمرو بن معاوية بن لاأكرمين الكندي ، وكان أبوه امرئ القيس على ما رواه سيف بن
عمرو. وفي كتاب
الصفحه ٢٧٦ :
إليّ بالاً ، فلاطفته وقاسمته ، فقال
لي : ما الذي تريد منّي ؟ فأجبته أن أعرف مجرى خبرك ومسير قصّتك
الصفحه ٣٢٥ : ـ المؤلّف) أنّ رجلاً
منهم قتل [ عبدالله ابن الحسن الأكبر ] (٣).
__________________
(١) لم أعثر على الخبر
الصفحه ٤١٣ : عن الإمام الرضا عليهالسلام
والرواية كما يلي :
قال : ثمّ اعلم أنّه يظهر من بعض الروايات والزيارات
الصفحه ٤٢٥ : يحملونه حتّى وضعوه أمام الفسطاط الذي يقاتلون عنده.
عند ذلك دخل الحسين عليهالسلام
الخيمة وأجال الطرف
الصفحه ٣٧ : ثَمّ آثرت رواية البحراني
في مدينة المعجزات ، وفي هذه الرواية طامّات لا يمكن السكوت عنها وأرجو أن يعتبر
الصفحه ٢١٦ : ء.
وذكره الشيخ في كتاب الرجال (٢).
وقال المامقاني : يروي له الصدوق رواية في ميراث الجنين (٣).
واسمه
الصفحه ٢٤٧ : مسلم بن عقيل بالخبر ، فأمرني أن أُنادي في أصحابه وقد ملأ منهم الدور ... فقعد مسلم لعبيدالله بن عمرو بن
الصفحه ٢٠١ : صناديد الكوفة (٤).
وفي رواية أبي مخنف أنّ شهادة زهير كانت بعد شهادة حبيب
بن مظاهر ، ولمّا استشهد حبيب