الصفحه ١٦٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فما هذه
البشارة ، والآن فهمت معناها وأنّها بشارة واقعة ، فقال
الصفحه ٣٦٢ : المهموم عن الطبري وكامل ابن الأثير الجزري عن
عقبة بن سمعان أنّه قال : صحبت حسيناً فخرجت معه من المدينة إلى
الصفحه ١٦ : وعرض رسول الله وعرض القرآن وكان عليه أن يقف موقف ذلك الرجل العظيم سيّدنا عبدالله بن عبّاس عليهالسلام
الصفحه ٤٤ :
من تكون ؟! فقال : أنا ربّ هذا البيت
، فمن أنتما ؟ وماذا تفعلان هنا ؟ فقالا : أيّها الشيخ ، إن
الصفحه ٩٢ :
جزم العلّامة الجليل السيّد علي خان في الدرجات الرفيعة
أنّه يستفاد من الآثار الواردة في هذا الشأن
الصفحه ٩٣ : الذي هو أمضى من شفرة الحسام وأحدّ من أنياب الضرغام بحيث طلى وجه معاوية بالغار وألبسه العار ، وساواه
الصفحه ١٣٤ : بحربته فوقع على الأرض فأراد
أن يقوم فعاجله الحصين بن نمير لعنه الله الذي ينتظر منه غرّة بضربة انتقاماً
الصفحه ١٦٦ : الإمام قلبه
مستبشراً أن سوف يمحى ذنبه
ووضع الإمام فوق رأسه
يداً
الصفحه ١٧٤ : : وما الذي شرطه عليّ ؟! فقال الحسن المثنّى : كان جدّي قد اشترط أن يلي صدقاته أولاد فاطمة الزهرا
الصفحه ٩٠ : هذه النيّة الخبيثة وعلم الجميع ببطلانها هذه النسب المردودة ، وعلموا أنّها بعيدة عن الصواب.
من ذلك ما
الصفحه ١٢٩ : لمّا خطبهم الإمام الحسين عليهالسلام صاح به
الشمر : أنا أعبد الله على حرف إن كنت أدري ما تقول ، فأجابه
الصفحه ١٣٥ : : إنّ هذا الرأس الذي معك رأس أبي أفتعطينيه حتّى أدفنه ؟ قال : يا بنيّ ، لا يرضى الأمير أن يدفن وأنا
الصفحه ١٧٥ : الذي منه أتى أو أن نسيّره إلى أيّ ثغر من ثغور المسلمين شئنا فيكون رجلاً من
الصفحه ٢٩١ :
بصلد الصفا كاد أن يصدعا
فجنّب ورد المعين الذي
به غلّة السبط أن ينقعا
الصفحه ٣٦١ : بن القين.
__________________
= أن قال : وجلالة شأنه فوق ما ذكرناه. توفّي في
ذي الحجّة السنة