الصفحه ٥ :
في طفولتي السعيدة بهما لشيوختي
القاحلة ، وكان الكتاب من كتب الشيخ ذبيح الله المحلّاتي عن الحجاب
الصفحه ١١٧ : فلزمه حتّى قتل بين يديه .. (٢).
وفي رواية ابن شهر آشوب : قتل في الحملة الأُولى.
آن طائرم که
الصفحه ٢١٥ : حتّى أُثخن بالجراح وسقط على وجهه بين القتلى فظنّ الناس أنّه قُتل وليس به حراك حتّى سمعهم يقولون : قتل
الصفحه ١٠٦ : بن يزيد الرياحي.
وفي رواية الطبري والحدائق الورديّة : إنّه استشهد يوم
العاشر من المحرّم في الحملة
الصفحه ١٨٦ :
وأذكر هنا رواية ذكرها الطبري
والقاضي النعمان المصري في دعائم الإسلام لما لها من دخل في ترجمة زاهر
الصفحه ٣٤٦ : الكافرين إلّا أنّ قتال هؤلاء الذين يريدون قتل ابن النبيّ أرجو أن لا يكون أدنى ثواباً من ذاك ، ثمّ دخل بيته
الصفحه ٣٥٠ : النواحي ، فقال : بأبي أنت وأُمّي ، لست ممّن يترك الآخرة الباقية للدنيا الفانية ، فأنا أسألك أن ترضى بروحي
الصفحه ٣٦٨ : التالي :
وليس لهم وإن عتبوا مطيعاً
حياتي أو يغيّبني التراب
إلى أن يقول
الصفحه ٤٠٠ : گذشت
آن طفل چون نداشت زبان تکلّمى
بر روى باب کرد
الصفحه ٤٤١ :
نهاديد بر کفر اسلام نام
روا نيست اى قوم بيرون زدين
مسلمانى و کفر محض اين چنين
الصفحه ٢٠٧ : ففي نفس المهموم : إنّه من رؤساء
أصحاب المختار (٢)
ابن أبي عبيدة ، وعدّه المامقاني في رجاله من شهدا
الصفحه ٢٣٠ : ، فأمر معاوية أن يسرع بإيرادها فوضعت بين يديه ، فلمّا
قبض الدراهم سكت ولم يتكلّم بعد ذلك.
فقال عمرو بن
الصفحه ١٠٤ : عساكر نفسه عن ابن مسعود أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كتب إلى
جنادة بن الحارث كتاباً وفيه : هذا كتاب من
الصفحه ١٧٦ :
المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم
.. (١).
فلمّا وصل الكتاب إلى ابن زياد قال :
الآن قد
الصفحه ٢١١ : نزلها مسلم ، ولمّا شاهد مسلم اجتماعهم كتب إلى الحسين عليهالسلام
يخبره عن ذلك وبعث الكتاب مع سعيد بن