الصفحه ٦٩٩ :
ـ مسالك الإفهام في شرح شرائع الإسلام ، للشهيد الثاني ، زين الدين بن علي الجبعي العاملي ،
المستشهد سنة ٩٦٦
الصفحه ٧٠١ : ، (الطبعة الحجريّة).
٨٧
ـ النهاية في غريب الحديث والأثر ، لمجد الدين المبارك بن الجزري ، ابن الأثير
الصفحه ٧٠٧ : إخراج الدين من
الأصل أو الثلث.......................................... ٤٧٧
معنى التنجيز
الصفحه ٦٩٠ : ............................................................... ٦٨
لا بأس بالسنجاب............................................................ ١٠٢
لا تأكلوا في
الصفحه ١٥١ :
أمثال المقام الاحتياط لا البراءة.
ضرورة أنّ صلاة
الجماعة فرد من الصلوات الواجبة عينا ، فإذا شكّ
الصفحه ٣٩٤ : المستفاد من دليل اجتهاديّ ، لا من دليل فقاهتي ، فتدبّر!
فلا ينبغي للشيخ البناء في الصحّة على
مثل هذا
الصفحه ٣٠٦ :
وثالثة يقصد
الأحد بعنوان الجنس بأن يكون الأحد محدّدا للموقوف عليه لا أن يكون عنوانا له كما
في
الصفحه ١٥٥ : الّذي أفاده ـ دام ظلّه ـ لا
يخلو عن القياس ، إذ الاكتفاء بمشاهدة من يشاهد الإمام والتنزيل المزبور لا
الصفحه ١٥٦ : خارج المسجد بحيال الباب على وجه يكونون يرون
الإمام بلا حائل لو لا الصفوف المتقدّمة عليهم ، فالحكم في
الصفحه ١٩٠ :
ذكرهما فالترك أيضا لا يضرّ بشيء ، لأنّ الرفع تحقّق سهوا ، فهكذا الذكر
الواجب ، فلا يجب العود
الصفحه ٢٦٢ :
بخصوصيّته الفرديّة فيلزم أن يكون المقبوض غير مورد العقد ، وهذا لا ينافي
كون الفرد عين الكلّي حيث
الصفحه ١٥٢ :
فحينئذ يبقى مورد للشكّ فيرجع إلى الأصل.
الثالثة : لو كان الحائل جسما شفّافا لا يمنع [من
الصفحه ٢٠٥ :
فهنا امور
أربعة من أنّ القوّة الّتي تعتبر هي القوّة العادية لا ما يقرب إلى افق العصمة ،
وأنّ
الصفحه ٣٢٥ :
في أنّ مقتضى القاعدة صحّة الوقف على النفس إذ لا يلزم تحصيل حاصل وغيره ،
حيث أنّ المفروض زوال
الصفحه ٩٤ : ، ففي بعض المقامات يعملون به وفي بعض آخر لا يعملون بها ، لأنّ
رواياته تحتمل التقيّة مطلقا ، ولكن لمّا