الصفحه ٨٣ : روي عن بعض الصحابة كقول عمر :
لو لبث أهل النار في النار عدد رمل عالج لكان لهم يوم يخرجون فيه ، أو قول
الصفحه ٩٣ : :
١. في تفسير القمي مروياً عن الفضيل عن
أبي جعفر عليهالسلام
في قول الله تبارك وتعالى : (
وَمَا يُؤْمِنُ
الصفحه ١٠١ : في تفسير الآية ، ونسب
هذا القول إلى عكرمة وابن جريج ، ٤ ومال إلى هذا الرأي الشيخ الطوسي
والعلامة
الصفحه ١١٨ : الثواب ثم
فعل ما به يستحق عشرة أجزاء من العقاب ، فالطاريء إما أن يحبط الأول ولا ينحبط كما هو قول أبي علي
الصفحه ١٢١ : الآيات عامة في الكافر والفاسق ، مستدلين بها على خلود الفساق في النار. ويرد على هذا القول أمور منها
الصفحه ١٢٨ :
جَهَنَّمَ زُمَرًا )
١ وقوله تعالى : ( وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ
لِلْكَافِرِينَ
الصفحه ١٣٠ : أصحاب الشمال. ١
واستدلوا أيضاً بأحاديث مروية عن النبي
، وهو قوله صلىاللهعليهوآله
: « لا يزني الزاني
الصفحه ١٤٦ : القاسمي ( المتوفى ١٠٥٥ ه ) يرفض مايذهب اليه أبو هاشم ، وهو القول بالموازنة ، وهي أن من له أحد عشر جز
الصفحه ١٥٣ :
هو القائم ، سمي
هؤلاء بالاسماعيلية الخالصة على قول ابن نوبخت ، أو الاسماعيلية الخاصة على قول
الصفحه ١٥٤ : ذلك قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ... )
٣ ولو لا المعنى
الصفحه ١٥٧ : ، أولئك الذين باعوا آخرتهم بتركهم قبول قول أولياء الله وحدوده بما تخيلوه في دنياهم واعتمدوا عقولهم
الصفحه ١٦٨ :
النَّارِ )
، ١ وقوله تعالى : ( وَمَا هُم
بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ
الصفحه ١٧٠ : يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) ، ١
وقوله : (
اسْتَغْفِرْ
الصفحه ١٧٥ : أهل الجنة يفعلون في الحقيقة. ١
التحقيق في قول أبي
الهذيل العلاف والجهم بن صفوان
إنّ نسبة القول
الصفحه ١٧٩ : للدين وإشاعةً للفساد. كما أن وجهه الثالث مبني على القول بالجبر الذي هو بديهي البطلان.
١٠. محمد إقبال