الصفحه ١٠٢ : بني النجار أرباب فارع
فأدركت ثأري واضطجعت موسّداً
وكنت إلى الأوثان أول راجع
الصفحه ١٠٣ : بشأن الدين ، ولامعتقد بأمر الآخرة. ٣
ويمكن الجمع بين هذا الوجه ـ أي الوجه
الرابع ـ وبين الوجه الأول
الصفحه ١٢٧ : كافراً ولا مشركاً ، ١
والمحكّمة الأولى كانوا يقولون إنهم كفرة ولا مشركون. ٢
أما النجدات من الخوارج
الصفحه ١٢٩ : ء الله عزوجل فأوجب لهم النار وأدخلهم فيها ، وقد حكم بين العباد ، وقرر من أول الأمر أن عاصيه يصير إلى
الصفحه ١٣٥ : : السلف هو القرون الأولى
من عمر هذه الأمة. ٣ ومفهوم السلف لا يشير فقط إلى مرحلة زمنية معينة اختلف في
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآله
في القيامة ثلاث شفاعات : أما الشفاعة الأولى فيشفع في أهل الموقف حتى يقضي بينهم بعد أن يتراجع
الصفحه ١٥٣ : مسألة
الخلود في جهنم ومن يخلد فيها لابد من عرض عدد من المقدمات :
الأولى : قولهم في
الايمان
يذهب
الصفحه ١٥٤ : الرعية ، أما الايمان الناقص فهو أول الاستجابة والاتصال بحدود الدعوة مثل صاحبه مثل المولود الآدمي الذي إذا
الصفحه ١٧٠ :
نقد أدلة ابن القيم
الجواب عن الدليل الأول والثاني سيأتي
إن شاء الله في الفصل الرابع ، أما الجواب
الصفحه ١٧٣ : امتناع وجود ما لا يتناهى من الحوادث ، فرأى جهم أن ما يمنع من حوادث لا أول لها في
الصفحه ١٨٤ : يحصل بزوال الشرور عن المدن والأمم وحصول الخيرات ومدبر المدينة ، أي الرئيس الأول ، وهو الملك عند القدما
الصفحه ١٨٥ :
والسعادة والرئاسة
الأولى التي للمدينة الفاضلة ومراتب رئاستها ، ثم من بعد ذلك الأفعال المحدودة التي
الصفحه ١٩٥ : السقيم. والأول والثاني ينالان من السعادة العاجلة البدنية قسطاً وافراً أو معتدلاً أو يسلمان. كذلك حال
الصفحه ١٩٩ : النفس ـ أن يصير عالماً عقلياً ينتقش بجميع الوجود من لدن مسبب الاسباب الحق الأول آتياً على العقول والنفوس
الصفحه ٢٢٥ :
إلّا أنه لكثرة
الاشكالات العقلية على القول بخلود الكفار في العذاب ، فقد ذهب في أول الأمر إلى القول