الصفحه ٢٧ : ذهبوا الى القول بالخلود الابدي للكفار والمشركين في النار من غير خروج أو فناء ، وتمسكوا في اثبات ما ذهبوا
الصفحه ٥١ :
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ
الْمَأْوَى نُزُلا )
وكلما همّوا بالخروج من النار للخلاص
الصفحه ٥٢ : سمومها في قبورهم حسبما قال النبي صلىاللهعليهوآله : « القبر
روضة من رياض الجنة ، أو حفرة من خفر النيران
الصفحه ٥٣ :
صريحة أنها مختصة
بالكفار ، وقد وعدهم القرآن في الكثير من الآيات بالخلود في النار وبالعذاب المقيم
الصفحه ١٠٨ :
وقال الشيخ الصدوق (ره) ( ٣٨١ ه ) :
واعتقادنا في النار أنها دار الهوان ودار الانتقام من أهل الكفر
الصفحه ١٢٦ : المحرمات من شرائط الايمان ، فالذي يترك الطاعات أو يرتكب المعاصي والمحرمات يكون خارجاً من الايمان عند
الصفحه ١٥٠ :
رأي الزيدية في وعيد
مرتكب الكبيرة
أجمعت الزيدية على خلود مرتكب الكبيرة
في النار إذا مات من دون
الصفحه ٢٠٩ :
٧. ملا هادي السبزواري ( المتوفى ١٢٨٨ ه )
المحقق السبزواري ( قده ) من المدافعين
عن الخلود في
الصفحه ١٤ : أجد ـ وفق مساحة اطلاعي ـ من بحث في هذا الموضوع أو كتب عنه بهذه الصورة لا في الجانب التفسيري ولا
الصفحه ٤٨ : ، وقال به
أيضاً الشيخ محمد عبده ، ٢ والفخر الرازي ، ٣ والآلوسي ، ٤ والقرطبي ، ٥
كما يفهم ذلك أيضاً من
الصفحه ٥٤ : : ( رَبَّنَا
أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ
قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلاَ تُكَلِّمُونِ
الصفحه ٦٧ :
فلايحسن منه وضعها
في الكلام موضع التأبيد بأيّ صورة تصورت ، كيف لا وقد قال تعالى : (
مَا خَلَقْنَا
الصفحه ٨٢ : يقودنا إلى النتائج التالية :
١. ان معنى الأحقاب لغة هي مدة من
الزمان مبهمة ، وإذا كان كذلك فهي غير
الصفحه ٨٥ : اثبات الخلود الأبدي للكفار في النار مقابل عدة محدودة من المخالفين ، والمثبتون يستندون إلى عدد من الأدلة
الصفحه ١١١ :
يحسن منه أن يفعل به
من العقاب إلّا عشرة أجزاء ، فأما العشرة الأخرى فإنها تسقط بالثواب الذي قد