الصفحه ١٣ : والتفسيرية بتلك الابحاث العقلية ، توسع البحث حول هذا المفهوم ، وأوّل من كتب عنه هم السلفية ، وبالأخص ابن قيم
الصفحه ١٧ :
١
اُمور تمهيدية عامة
١. الخلود في جهنم لغةً
الأول : الخلود :
ذكر اللغويون
الصفحه ٢٣ :
الثاني : الديانة
الزرادشتية ( المجوسية )
يقول جان ناس : الدين الزرادشتي أول دين
في العالم تحدث
الصفحه ٢٨ : القسم الأول :
قال ابن عطية الاندلسي ( المتوفى ٥٤٦ ه
) : الخلود الدوام في الحياة أو الملك ونحوه ، وخلد
الصفحه ٣٦ :
محمد عبده فقد ذهب
إلى أن هذه الآية تتناول الأحكام التي ذكرت من أول السورة إلى ما قبل هذه الآية
الصفحه ٣٩ : . ففي الآية الأولى ، وهي قوله تعالى : ( بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً
وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ
الصفحه ٤٢ : كوجه
ثان لتفسير هذه الآية ، ٣ وعموم المفسرين رجحوا الوجه الأول. ٤ وذهب مصنف
المنار إلى أنه لا مانع من
الصفحه ٥٩ : مختصتان بالكفار ، وقد ثبت
فيما سبق اختصاص الآية الأولى بالكفار أما الآية الثانية فهي أيضاً مختصة بالكفار
الصفحه ٧٢ : أشكل عليه العلامة الطباطبائي بقوله
: إن ما ذكره إنما يجري في أول الاستثنائين ، فالثاني من الاستثنائين
الصفحه ٧٤ : الخلود في النار لإخراج فساق الموحدين ، كما يشير اليه الاستثناء الأول ، أي أنهم سوف يخرجون من النار بعد
الصفحه ٨٣ :
الأول منهما هو كون المقصود من الآية توقيت لنوع العذاب لا لمكثهم في العذاب ، وعلى هذا الاعتبار يكون
الصفحه ٨٧ : القرآنية التي تتحدث
عن الخلود في جهنم ، نجد أول آية في القرآن توعد الكفار بالخلود في النار تتحدث عن
الصفحه ٩٢ : ومشركاً في آن واحد.
وقد يكون الجواب في أول الأمر بالنفي ، ولكن
عند التمعن في الآيات القرآنية نجد أنه
الصفحه ١٠٠ : ، فلو حملناه على الاخبار
بأنه سيفعل لم يلزم التكرار ، فكان ذلك أولى. ٧
وأشكل عليه الشيخ محمد عبده
الصفحه ١٠١ : المستحل ، أي من باب انكار التحريم ، وهو موجب للكفر والخلود في العذاب ، وقد اعتبره البيضاوي ٣ أول الوجهين